رصد تقرير حديث لمجلة «جلوبال فاينانس» أكبر 10 شركات عالمية، إذ شملت القائمة 8 شركات أمريكية، وشركة أرامكو، وشركة تايوانية كأعلى الشركات قيمة.
وتصدرت «أبل» قائمة أكبر الشركات على مستوى العالم من حيث القيمة السوقية عند 3.387 تريليون دولار، وتتغير القيمة السوقية للشركات الكبرى كل دقيقة وكل يوم، لكن هذا التصنيف يعتمد على البيانات اعتبارا من الثالث من سبتمبر.
وقد تتغير القيمة بسبب عوامل أساسية تتعلق بكل شركة على حدة لأسباب منها تراجع المبيعات، أو لعوامل خارجية مثل الانتخابات الأمريكية والتوترات الجيوسياسية، وأحداث غير متوقعة تؤثر على قطاعات أو شركات محددة على غرار ما حدث مع انتشار فايروس «كوفيد-19»، الذي دعم المنصات الرقمية وشركات التجارة الإلكترونية بينما أضر بمجالات مثل السياحة.
وكانت شركة «أبل» فقدت مكانها في صدارة الشركات عالميا خلال وقت سابق لعدة مرات في تاريخها، لصالح «مايكروسوفت» و«أمازون» و«غوغل» و«أرامكو السعودية»، لكنها نجحت في استعادته.
ورغم تجاوز القيمة السوقية لصانعة الرقائق «إنفيديا» مستوى 3 تريليونات دولار بدعم من طفرة الذكاء الاصطناعي وأصبحت الشركة الأعلى قيمة في العالم لبضعة أيام خلال يونيو، إلا أنه ومنذ ذلك الحين عادت الأمور لما كانت عليه تقريبا.
لكن معظم الشركات العشر الأولى من حيث القيمة السوقية من قطاع التكنولوجيا، بينما كان حتى نحو عقد مضى أغلب كبرى الشركات قيمة من قطاعات صناعية.
وتصدرت «أبل» قائمة أكبر الشركات على مستوى العالم من حيث القيمة السوقية عند 3.387 تريليون دولار، وتتغير القيمة السوقية للشركات الكبرى كل دقيقة وكل يوم، لكن هذا التصنيف يعتمد على البيانات اعتبارا من الثالث من سبتمبر.
وقد تتغير القيمة بسبب عوامل أساسية تتعلق بكل شركة على حدة لأسباب منها تراجع المبيعات، أو لعوامل خارجية مثل الانتخابات الأمريكية والتوترات الجيوسياسية، وأحداث غير متوقعة تؤثر على قطاعات أو شركات محددة على غرار ما حدث مع انتشار فايروس «كوفيد-19»، الذي دعم المنصات الرقمية وشركات التجارة الإلكترونية بينما أضر بمجالات مثل السياحة.
وكانت شركة «أبل» فقدت مكانها في صدارة الشركات عالميا خلال وقت سابق لعدة مرات في تاريخها، لصالح «مايكروسوفت» و«أمازون» و«غوغل» و«أرامكو السعودية»، لكنها نجحت في استعادته.
ورغم تجاوز القيمة السوقية لصانعة الرقائق «إنفيديا» مستوى 3 تريليونات دولار بدعم من طفرة الذكاء الاصطناعي وأصبحت الشركة الأعلى قيمة في العالم لبضعة أيام خلال يونيو، إلا أنه ومنذ ذلك الحين عادت الأمور لما كانت عليه تقريبا.
لكن معظم الشركات العشر الأولى من حيث القيمة السوقية من قطاع التكنولوجيا، بينما كان حتى نحو عقد مضى أغلب كبرى الشركات قيمة من قطاعات صناعية.