برأت بلدية الواديين في أحد رفيدة ساحتها من مسؤولية اعتماد مخطط الربوة وتوزيعه على المواطنين دون أن تكتمل فيه المشاريع التنموية الأساسية، مشيرة إلى أن اعتماد المخطط كان من قبل بلدية أحد رفيدة قبل افتتاح بلدية الواديين. ونفت بلدية الواديين تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «أهالي الواديين: الربوة مقلب كبير» في (17/7/1440) وجود أي مشروع متعثر لديها في مخطط الربوة، لافتة إلى أن المشاريع فيه تكون عن طريق وزارة الشؤون البلدية والقروية.
وأكدت أنها رفعت للوزارة بطلب سفلتة المخطط، لافتة إلى أنها تنتظر اعتماد المشروع للبدء في التنفيذ، مبينة أنه شيدت حديقتان في الربوة بمواصفات جيدة، موضحة أن نقص الخدمات مثل التعليم وشبكة الجوال والصرف الصحي ليس من اختصاصها.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا حول معاناة سكان مخطط الربوة في مركز الواديين بأحد رفيدة من النقص الحاد الذي يعانيه المخطط في الخدمات التنموية الأساسية، متحسرين على إنفاقهم أموالاً طائلة لتشييد مساكنهم في مخطط أثبتت لهم الأيام أنه يفتقد للمشاريع التنموية الأساسية، فهجروا البيوت التي استنزفتهم القروض وكل مدخراتهم، واضطروا لاستئجار مساكن في مخططات تنعم بالخدمات، مؤكدين أنه لو عاد بهم الزمن إلى الوراء لما شيدوا منازلهم في الربوة.
وطالبوا بلدية مركز الواديين بإنقاذ الموقف ورفد المخطط الحكومي بما يحتاجه من الخدمات، لافتين إلى أن مطالبهم لا تزال معلقة في البلدية ولم ينظر إليها.
وأكدت أنها رفعت للوزارة بطلب سفلتة المخطط، لافتة إلى أنها تنتظر اعتماد المشروع للبدء في التنفيذ، مبينة أنه شيدت حديقتان في الربوة بمواصفات جيدة، موضحة أن نقص الخدمات مثل التعليم وشبكة الجوال والصرف الصحي ليس من اختصاصها.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا حول معاناة سكان مخطط الربوة في مركز الواديين بأحد رفيدة من النقص الحاد الذي يعانيه المخطط في الخدمات التنموية الأساسية، متحسرين على إنفاقهم أموالاً طائلة لتشييد مساكنهم في مخطط أثبتت لهم الأيام أنه يفتقد للمشاريع التنموية الأساسية، فهجروا البيوت التي استنزفتهم القروض وكل مدخراتهم، واضطروا لاستئجار مساكن في مخططات تنعم بالخدمات، مؤكدين أنه لو عاد بهم الزمن إلى الوراء لما شيدوا منازلهم في الربوة.
وطالبوا بلدية مركز الواديين بإنقاذ الموقف ورفد المخطط الحكومي بما يحتاجه من الخدمات، لافتين إلى أن مطالبهم لا تزال معلقة في البلدية ولم ينظر إليها.