رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الطوارئ بالمنطقة الأمير خالد الفيصل، شكره وعرفانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولوزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، نظير ما وفرته الدولة من إمكانات مادية وبشرية للحفاظ على سلامة المواطن والمقيم في المملكة، وما قدّمته من جهود كبيرة لمواجهة فايروس كورونا المستجد.
وثمن خلال ترؤسه اجتماع اللجنة الافتراضي عبر الاتصال المرئي، الجهود الكبيرة لكافة القطاعات الأمنية والصحية والخدمية في التعامل مع الجائحة واتخاذ كافة التدابير للمحافظة على صحة المواطن والمقيم، معربا عن شكره للمجتمع على التعاون والتكاتف خلال هذه الأزمة.
وثمّن للجنة الطوارئ بالمنطقة دورها في مراقبة تطبيق الإجراءات الاحترازية ومتابعة توفر الاحتياجات، مشيداً بالعمل الجماعي وتكاتف الجهود التي نتج عنها سرعة اتخاذ القرار الذي يصب في مصلحة إنسان هذه المنطقة. ووجّه أمير منطقة مكة المكرمة باستمرار هذه الشراكة بين القطاعات والاستفادة من هذه التجربة في الأعمال المستقبلية وصولاً لدقة وسرعة الإنجاز في مختلف المجالات.
واستمع أمير منطقة مكة المكرمة خلال الاجتماع إلى شرح عن أعمال اللجنة خلال الفترة الماضية وخططها المستقبلية حتى زوال هذا الوباء، كما ناقش الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.
وثمن خلال ترؤسه اجتماع اللجنة الافتراضي عبر الاتصال المرئي، الجهود الكبيرة لكافة القطاعات الأمنية والصحية والخدمية في التعامل مع الجائحة واتخاذ كافة التدابير للمحافظة على صحة المواطن والمقيم، معربا عن شكره للمجتمع على التعاون والتكاتف خلال هذه الأزمة.
وثمّن للجنة الطوارئ بالمنطقة دورها في مراقبة تطبيق الإجراءات الاحترازية ومتابعة توفر الاحتياجات، مشيداً بالعمل الجماعي وتكاتف الجهود التي نتج عنها سرعة اتخاذ القرار الذي يصب في مصلحة إنسان هذه المنطقة. ووجّه أمير منطقة مكة المكرمة باستمرار هذه الشراكة بين القطاعات والاستفادة من هذه التجربة في الأعمال المستقبلية وصولاً لدقة وسرعة الإنجاز في مختلف المجالات.
واستمع أمير منطقة مكة المكرمة خلال الاجتماع إلى شرح عن أعمال اللجنة خلال الفترة الماضية وخططها المستقبلية حتى زوال هذا الوباء، كما ناقش الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.