احتفى «قوقل» بالذكرى الـ90 لميلاد الفنانة المصرية الراحلة شادية، بنشر صورتها على صفحته الرئيسية (الإثنين)، مذكرا بواحدة من فنانات الزمن الجميل، أطلق عليها محبوها «دلوعة السينما المصرية» لتجسيدها عدداً من الأدوار بهذه الشخصية في أعمال سينمائية عدة. ونرصد هنا 6 محطات في حياة فاطمة أحمد شاكر، اسم شادية الحقيقي، التي ولدت في القاهرة عام 1931، ورحلت عن عمر يناهز 86 عاماً، في 28 نوفمبر عام 2017 إثر سكتة دماغية.
بنت النادي الأهلي
في حوار سابق مع صحيفة الجمهورية قالت شادية: «أنا أهلاوية متعصبة، ولدت في النادي الأهلي حين كانت أمي تجالس صديقاتها في المبنى الاجتماعي للنادي، وفجأة جاءها المخاض، فاقترحت إحداهن أن تدخل إحدى غرف النادي لتلد، وهو ما حدث بالفعل». وهو ما أغضب والدها كونه «زملكاويا» للنخاع، بسبب حبه للملك فاروق.
ليلي مراد.. المفضلة
أحبت شادية، واسمها الحقيقي فاطمة أحمد شاكر، الغناء منذ طفولتها، فيما أكدت أن ليلى مراد مطربتها المفضلة، ما دفعها لتقليدها، أما عن مشجعتها الأولى على الغناء فهي معلمة الموسيقى في مدرستها الابتدائية.
150 جنيهاً.. أول أجر
بدأت شادية الغناء بعمر الـ16، إذ قامت بدوبلاج في فيلم «المتشردة»، بعدما اختارها المخرج أحمد بدرخان لسماعه صوتها وهي تغني بالصدفة.
حصلت شادية على أول أجر قدره 150 جنيهاً عن فيلمها «العقل في إجازة» الصادر عام 1947، بمشاركة ليلى فوزي ومحمد فوزي.
3 أزواج
3 زيجات مؤكدة في حياة الراحلة شادية، الأولى من المهندس الإذاعي عزيز فتحي، والثانية من الممثل عماد حمدي الذي كان يكبرها بنحو 22 عاما، أما المرة الأخيرة فكانت من الممثل صلاح ذو الفقار وشهدت فترة زواجهما ثنائيا فنيا عكس مدى سعادتهما، غير أنهما انفصلا عام 1969.
الطليق والزوج في فيلم واحد
مثلت شادية وغنت في العديد من أفلامها مع زوجها الثاني عماد حمدي، والثالث صلاح ذو الفقار، بينما جمعتهما عام 1968 في فيلم «عفريت مراتي» لتصبح بذلك أول فنانة تجمع بين طليقها وزوجها.
ثنائية مع العندليب
شكلت شادية مع العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ ثنائياً فنياً ناجحا، إذ عملا سويا 3 أفلام شهدت قبولا جماهيريا كبيرا، أولها لحن الوفاء (1955) كان أول أعمال حليم في السينما، بعدها تعاونا مجددا في العام التالي (1956) في فيلم «دليلة»، قبل أن يصبح فيلم «معبودة الجماهير» المعروض لأول مرة في 9 يناير 1967 آخر تعاون بينهما.
بنت النادي الأهلي
في حوار سابق مع صحيفة الجمهورية قالت شادية: «أنا أهلاوية متعصبة، ولدت في النادي الأهلي حين كانت أمي تجالس صديقاتها في المبنى الاجتماعي للنادي، وفجأة جاءها المخاض، فاقترحت إحداهن أن تدخل إحدى غرف النادي لتلد، وهو ما حدث بالفعل». وهو ما أغضب والدها كونه «زملكاويا» للنخاع، بسبب حبه للملك فاروق.
ليلي مراد.. المفضلة
أحبت شادية، واسمها الحقيقي فاطمة أحمد شاكر، الغناء منذ طفولتها، فيما أكدت أن ليلى مراد مطربتها المفضلة، ما دفعها لتقليدها، أما عن مشجعتها الأولى على الغناء فهي معلمة الموسيقى في مدرستها الابتدائية.
150 جنيهاً.. أول أجر
بدأت شادية الغناء بعمر الـ16، إذ قامت بدوبلاج في فيلم «المتشردة»، بعدما اختارها المخرج أحمد بدرخان لسماعه صوتها وهي تغني بالصدفة.
حصلت شادية على أول أجر قدره 150 جنيهاً عن فيلمها «العقل في إجازة» الصادر عام 1947، بمشاركة ليلى فوزي ومحمد فوزي.
3 أزواج
3 زيجات مؤكدة في حياة الراحلة شادية، الأولى من المهندس الإذاعي عزيز فتحي، والثانية من الممثل عماد حمدي الذي كان يكبرها بنحو 22 عاما، أما المرة الأخيرة فكانت من الممثل صلاح ذو الفقار وشهدت فترة زواجهما ثنائيا فنيا عكس مدى سعادتهما، غير أنهما انفصلا عام 1969.
الطليق والزوج في فيلم واحد
مثلت شادية وغنت في العديد من أفلامها مع زوجها الثاني عماد حمدي، والثالث صلاح ذو الفقار، بينما جمعتهما عام 1968 في فيلم «عفريت مراتي» لتصبح بذلك أول فنانة تجمع بين طليقها وزوجها.
ثنائية مع العندليب
شكلت شادية مع العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ ثنائياً فنياً ناجحا، إذ عملا سويا 3 أفلام شهدت قبولا جماهيريا كبيرا، أولها لحن الوفاء (1955) كان أول أعمال حليم في السينما، بعدها تعاونا مجددا في العام التالي (1956) في فيلم «دليلة»، قبل أن يصبح فيلم «معبودة الجماهير» المعروض لأول مرة في 9 يناير 1967 آخر تعاون بينهما.