أدانت الحكومة اليمنية الشرعية بأشد العبارات اليوم (الإثنين) الاستهدافات الارهابية الحوثية للأعيان المدنية في المدن السعودية بالصواريخ والطائرات بدون طيار، التي تمكنت قوات تحالف دعم الشرعية من إسقاطها.
وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان لها، إن هذا الاستهداف الذي يأتي أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ومواثيق الامم المتحدة. وأضافت أن تهديد المليشيا الحوثية أمن واستقرار المنطقة جريمة حرب ويجب أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته ويضع حداً لهذه التصرفات غير المسؤولة والتصعيد العسكري غير المسبوق الذي استهداف الاراضي السعودية ومأرب.
من جهتها، وصفت هيئة رئاسة مجلس النواب اليمني، استهداف المملكة بـ«السلوك الاجرامي»، مؤكدة أن الهجوم يأتي امتداداً لغرور النظام الايراني ومخططاته التي تنفذها عصابة الحوثي واذرعتها الاخرى.
وعبر البرلمان اليمني عن استنكاره الشديد لكل تلك الأعمال وما تقوم بها المليشيا من اعتداءات متكررة بالطائرات المسيرة والمفخخة على التجمعات السكانية والمنشآت الاقتصادية والمطارات المدنية في السعودية وآخرها الهجوم الارهابي الذي استهدف منشآت اقتصادية في ميناء رأس تنورة ومرافق شركة أرامكو بمدينة الظهران ومناطق اخرى بالمنطقة الشرقية.
واعتبر البرلمانيون اليمنيون الاعمال العدائية والارهابية الحوثية تعبيراً صارخاً وجلياً عن رفضها المطلق لخيارات السلام التي دعت إليها الإدارة الامريكية الجديدة واستجابت لها السلطة الشرعية ودول التحالف العربي فيما قابلتها المليشيا بتصعيد وتيرة العنف والدموية وبشاعة الاجرام وتوسيع جبهات القتال والتدمير على أراضي المملكة ومأرب. وطالبوا بموقف جاد وسريع من دعاة الانسانية في العالم والخروج من مقاعد المتفرجين والحالمين والآملين باستقامة ظل العود المعوج. وأعلن ممثلو الشعب اليمني وقوفهم بمختلف فئاتهم مع اشقائهم في المملكة ضد كل هذه الاعمال الهمجية والتصدي لها بكل بسالة حتى إسقاط هذه العصابة الباغية والمشروع الايراني المدمر.
وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان لها، إن هذا الاستهداف الذي يأتي أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ومواثيق الامم المتحدة. وأضافت أن تهديد المليشيا الحوثية أمن واستقرار المنطقة جريمة حرب ويجب أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته ويضع حداً لهذه التصرفات غير المسؤولة والتصعيد العسكري غير المسبوق الذي استهداف الاراضي السعودية ومأرب.
من جهتها، وصفت هيئة رئاسة مجلس النواب اليمني، استهداف المملكة بـ«السلوك الاجرامي»، مؤكدة أن الهجوم يأتي امتداداً لغرور النظام الايراني ومخططاته التي تنفذها عصابة الحوثي واذرعتها الاخرى.
وعبر البرلمان اليمني عن استنكاره الشديد لكل تلك الأعمال وما تقوم بها المليشيا من اعتداءات متكررة بالطائرات المسيرة والمفخخة على التجمعات السكانية والمنشآت الاقتصادية والمطارات المدنية في السعودية وآخرها الهجوم الارهابي الذي استهدف منشآت اقتصادية في ميناء رأس تنورة ومرافق شركة أرامكو بمدينة الظهران ومناطق اخرى بالمنطقة الشرقية.
واعتبر البرلمانيون اليمنيون الاعمال العدائية والارهابية الحوثية تعبيراً صارخاً وجلياً عن رفضها المطلق لخيارات السلام التي دعت إليها الإدارة الامريكية الجديدة واستجابت لها السلطة الشرعية ودول التحالف العربي فيما قابلتها المليشيا بتصعيد وتيرة العنف والدموية وبشاعة الاجرام وتوسيع جبهات القتال والتدمير على أراضي المملكة ومأرب. وطالبوا بموقف جاد وسريع من دعاة الانسانية في العالم والخروج من مقاعد المتفرجين والحالمين والآملين باستقامة ظل العود المعوج. وأعلن ممثلو الشعب اليمني وقوفهم بمختلف فئاتهم مع اشقائهم في المملكة ضد كل هذه الاعمال الهمجية والتصدي لها بكل بسالة حتى إسقاط هذه العصابة الباغية والمشروع الايراني المدمر.