فازت المملكة العربية السعودية، اليوم (الخميس)، برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو».
ورشحت السعودية للرئاسة هاني بن مقبل المقبل، بعد موافقة المقام السامي بناء على ترشيح وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان.
ويعمل المجلس التنفيذي على إعداد جدول أعمال الجمعية العمومية والمؤتمر العام ويدرس برنامج العمل بالمنظمة وتقديرات الموازنة اللازمة له، ويتخذ جميع الإجراءات الضرورية لضمان تنفيذ البرامج بواسطة المدير العام وطبقا لقرارات الجمعية العمومية، ويناقش ملفات حيوية مثل تقرير المدير العام عن تنفيذ برامج المنظمة والأنشطة خارج البرامج، والأوضاع التربوية والثقافية والعلمية، والخطة العربية للتعليم في حالة الطوارئ والأزمات، واعتماد مشروع إستراتيجية المنظمة.
وتحرص السعودية على تفعيل دورها بشكل مؤسسي في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، بما ينسجم مع أدوار الدول الأعضاء ويساهم في تحقيق أهداف المنظمة، ويمتد أثره إلى تطوير مجالات عمل المنظمة في المجتمعات العربية كافة، امتداداً لدور السعودية المحوري والمؤثر في الحوار والتفاهم مع دول العالم.
وبفضل رعاية واهتمام القيادة وتوجيهات وحرص وزير الثقافة، عملت «السعودية في الألكسو» خلال عام من يوليو 2020 حتى اليوم على استثمار الفرص المتاحة والطاقات الوطنية السعودية بما يتناسب مع ما وصلت إليه السعودية من تقدم. وقدمت السعودية 44 مبادرة بدأ العمل على 20 منها، فيما اكتملت حتى الآن 12 مبادرة، مثل برنامج الموهوبين العرب والموافقة على تنظيم مؤتمرات دولية، وإقامة ورش عمل ولقاءات افتراضية.
وتمتد العلاقة بين السعودية ومنظمة «الألكسو» إلى 51 عاماً من تأسيس المنظمة، وشهدت في الفترة الماضية نشاطا ملحوظا من خلال عدد من الأنشطة ذات العلاقة بعمل المنظمة، إذ أثبت القطاع الثقافي في المملكة استعداده وجاهزيته في إعداد جُملة من الأنشطة والمبادرات والفعاليات الثقافية رغم ظروف جائحة كورونا الصعبة.
ورشحت السعودية للرئاسة هاني بن مقبل المقبل، بعد موافقة المقام السامي بناء على ترشيح وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان.
ويعمل المجلس التنفيذي على إعداد جدول أعمال الجمعية العمومية والمؤتمر العام ويدرس برنامج العمل بالمنظمة وتقديرات الموازنة اللازمة له، ويتخذ جميع الإجراءات الضرورية لضمان تنفيذ البرامج بواسطة المدير العام وطبقا لقرارات الجمعية العمومية، ويناقش ملفات حيوية مثل تقرير المدير العام عن تنفيذ برامج المنظمة والأنشطة خارج البرامج، والأوضاع التربوية والثقافية والعلمية، والخطة العربية للتعليم في حالة الطوارئ والأزمات، واعتماد مشروع إستراتيجية المنظمة.
وتحرص السعودية على تفعيل دورها بشكل مؤسسي في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، بما ينسجم مع أدوار الدول الأعضاء ويساهم في تحقيق أهداف المنظمة، ويمتد أثره إلى تطوير مجالات عمل المنظمة في المجتمعات العربية كافة، امتداداً لدور السعودية المحوري والمؤثر في الحوار والتفاهم مع دول العالم.
وبفضل رعاية واهتمام القيادة وتوجيهات وحرص وزير الثقافة، عملت «السعودية في الألكسو» خلال عام من يوليو 2020 حتى اليوم على استثمار الفرص المتاحة والطاقات الوطنية السعودية بما يتناسب مع ما وصلت إليه السعودية من تقدم. وقدمت السعودية 44 مبادرة بدأ العمل على 20 منها، فيما اكتملت حتى الآن 12 مبادرة، مثل برنامج الموهوبين العرب والموافقة على تنظيم مؤتمرات دولية، وإقامة ورش عمل ولقاءات افتراضية.
وتمتد العلاقة بين السعودية ومنظمة «الألكسو» إلى 51 عاماً من تأسيس المنظمة، وشهدت في الفترة الماضية نشاطا ملحوظا من خلال عدد من الأنشطة ذات العلاقة بعمل المنظمة، إذ أثبت القطاع الثقافي في المملكة استعداده وجاهزيته في إعداد جُملة من الأنشطة والمبادرات والفعاليات الثقافية رغم ظروف جائحة كورونا الصعبة.