اكتشف باحثون من جامعة ميسوري توليفة من العلاج المناعي أظهرت نتائج واعدة في مكافحة سرطان الكبد، سواء من ناحية إبطاء نموه أو تعزيز الخلايا المناعية التي تهاجمه.
وقال غوانغفو لي الباحث الرئيسي في الدراسة: «هذه نتيجة واعدة بشكل خاص نظراً إلى النقص الحالي في العلاجات الفعّالة ضد أورام الكبد، الذي يأتي كسبب ثالث رئيسي لوفيات السرطان في الولايات المتحدة».
وبحسب موقع «ميديكال إكسبرس»، يتضمن العلاج جزيئاً شحمياً مثبطاً للورم يسمى نانوليبوسوم C6-سيراميد (LipC6) وجسماً مضاداً يسمّى (CTLA4). وعند استخدامها معاً في هذه الدراسة، نجح المزيج في إبطاء نمو الورم بشكل ملحوظ
ولم يظهر كل عنصر من عنصري المزيج نتيجة فعّالة في مكافحة سرطان الكبد بمفرده، لكن الاستجابة كانت قوية عند استخدام مزيج من العنصرين.
ونظراً لأن مكونات العلاج نالت سابقاً موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، من المتوقع أن يصل المزيج إلى مرحلة التطبيق على البشر في وقت قريب.
وقال غوانغفو لي الباحث الرئيسي في الدراسة: «هذه نتيجة واعدة بشكل خاص نظراً إلى النقص الحالي في العلاجات الفعّالة ضد أورام الكبد، الذي يأتي كسبب ثالث رئيسي لوفيات السرطان في الولايات المتحدة».
وبحسب موقع «ميديكال إكسبرس»، يتضمن العلاج جزيئاً شحمياً مثبطاً للورم يسمى نانوليبوسوم C6-سيراميد (LipC6) وجسماً مضاداً يسمّى (CTLA4). وعند استخدامها معاً في هذه الدراسة، نجح المزيج في إبطاء نمو الورم بشكل ملحوظ
ولم يظهر كل عنصر من عنصري المزيج نتيجة فعّالة في مكافحة سرطان الكبد بمفرده، لكن الاستجابة كانت قوية عند استخدام مزيج من العنصرين.
ونظراً لأن مكونات العلاج نالت سابقاً موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، من المتوقع أن يصل المزيج إلى مرحلة التطبيق على البشر في وقت قريب.