بدأت مصممة الأزياء السعودية نجود العجمي مسيرتها في مجال تصميم الأزياء أخيرا، بعد أن أتمت عامها الثامن عشر بعد قضاء سنوات في التعلم وجمع المعرفة لعمل تصاميم جذابة تعكس هويتها، إضافة لعشقها الكبير بالثقافة الهندية.
وكانت زيارة نجود للهند برفقة والديها نقطة انطلاق لاهتمام نجود بالثقافة الهندية منذ العاشرة من عمرها، لتشتعل بعد ذلك شعلة الفضول لمعرفة المزيد عن تلك الثقافة، لترسم المصممة السعودية بعض تصاميم الأزياء التي كانت تعكس عشقها الكبير للهند، لتحصل على دعم والديها وصديقاتها بالبدء في تصنيع وخياطة بعض التصاميم، وقد لاقت إقبالا كبيرا من حولها.
وأكدت العجمي أنها أطلقت أول مجموعة لها في إطار محدود من الأهل والأصدقاء، بينما تعمل الآن على توسيع هذه الدائرة، وقالت: «أحرص في تصاميمي على وضع اللمسة الهندية التي عشقتها، فالتطريز الهندي يستهويني وبشدة ويضيف رونقاً خاصاً لأي قطعة أزياء مهما كانت بسيطة».
وأشارت المصممة السعودية إلى اعتمادها على الأقمشة الهندية مثل السيرساكر والمادراس بليد وكهينخواب في تصميم أزيائها، وهي تقوم بشرائها من الهند مباشرة، إضافة لاستخدامها نقش «البيزلي» بكثرة، وهو الاسم المستخدم للإشارة إلى التصميم الذي يتخذ شكل قطرة الماء.
وفي نهاية حديثها مع «عكاظ» تمنت مصممة الأزياء الصاعدة نجود العجمي أن يستمر دعم من حولها لها إلى أن تصبح مصممة عالمية، وأكدت رغبتها الشديدة في السفر للهند لغرض التعلم على أيدي مصممي الأزياء الهنديين، وتطبيق بعض تصاميمها في مصانع الهند على أيديهم.
وكانت زيارة نجود للهند برفقة والديها نقطة انطلاق لاهتمام نجود بالثقافة الهندية منذ العاشرة من عمرها، لتشتعل بعد ذلك شعلة الفضول لمعرفة المزيد عن تلك الثقافة، لترسم المصممة السعودية بعض تصاميم الأزياء التي كانت تعكس عشقها الكبير للهند، لتحصل على دعم والديها وصديقاتها بالبدء في تصنيع وخياطة بعض التصاميم، وقد لاقت إقبالا كبيرا من حولها.
وأكدت العجمي أنها أطلقت أول مجموعة لها في إطار محدود من الأهل والأصدقاء، بينما تعمل الآن على توسيع هذه الدائرة، وقالت: «أحرص في تصاميمي على وضع اللمسة الهندية التي عشقتها، فالتطريز الهندي يستهويني وبشدة ويضيف رونقاً خاصاً لأي قطعة أزياء مهما كانت بسيطة».
وأشارت المصممة السعودية إلى اعتمادها على الأقمشة الهندية مثل السيرساكر والمادراس بليد وكهينخواب في تصميم أزيائها، وهي تقوم بشرائها من الهند مباشرة، إضافة لاستخدامها نقش «البيزلي» بكثرة، وهو الاسم المستخدم للإشارة إلى التصميم الذي يتخذ شكل قطرة الماء.
وفي نهاية حديثها مع «عكاظ» تمنت مصممة الأزياء الصاعدة نجود العجمي أن يستمر دعم من حولها لها إلى أن تصبح مصممة عالمية، وأكدت رغبتها الشديدة في السفر للهند لغرض التعلم على أيدي مصممي الأزياء الهنديين، وتطبيق بعض تصاميمها في مصانع الهند على أيديهم.