المصممة علا زيد
تصميم علا زيد.
أكدت المصممة علا زيد لـ«عكاظ»، أن شغف السعوديات بخطوط الموضة لا يزال مُستمراً، مشيرة إلى اهتمامهن بالأزياء واطلاعهن على كل ما هو جديد.
وأشارت علا زيد إلى أن المرأة السعودية سيدة واعية تنظر للموضة من منظور دينها وعاداتها وتقاليدها، وتختار كل ما هو مناسب لها ومواكب للموضة في ذات الوقت.
ولفتت علا زيد إلى أن المصمم لا ينقل ثقافة مجتمعه فحسب، بل ينقل ثقافته ولا بد له من مراعاة ذلك في تصاميمه، المصمم الذكي هو الذي يستطيع توظيف العوامل الثقافية، والاجتماعية لتطوير مهاراته في التصميم، مؤكدة أن المصممة السعودية اقتربت جداً من العالمية، وزادت: «تأثرت بخطوط الموضة الباريسية، وكوني مصممة عباءات والعباية موروث سعودي قديم فلذلك أسعى للحفاظ على هذا الموروث، والعمل على تطويره دون الخروج عن الإطار الذي صنع له، فبالتالي أتجه في تصاميمي نحو حضارتنا وثقافتنا وبقوة».
وتشير علا زيد إلى استخدامها الخامات العملية للعباءات اليومية مثل: الكتان، القطن، الكريب، فيما تستخدم للمناسبات خامات: الشانتون، الدانتيل، القطيفة، الحرير.
وأشارت علا إلى أن أهم تحد يواجه المصممة السعودية هو إثبات الذات وإثبات الهوية السعودية على تصاميمها للانطلاق بها عالمياً، لافتة إلى أنها تستوحي تصاميمها من ثقافتنا السعودية العريقة الغنية بالفنون التراثية والجمالية. وأضافت: «مصدر إلهامي كل ما هو جميل وأعتمد التغذية البصرية، وكثيراً أعشق الجماليات والفنون. والطبيعة أكبر مصدر للإلهام».
وأشارت علا زيد إلى أن مكامن الجمال في القطعة المصممة تكمن في اختيار الأقمشة، وجودتها والدقة في التنفيذ، والجودة في الخياطة، ودرجة ملاءمة التصميم على جسد المرأة.
وعن النسخ والاقتباس في صناعة الموضة العالمية تقول: النسخ الجميل أو المفيد هو التعرف على ثقافات غيرنا ودمجها مع ثقافاتنا وهذا يولد المزيج الفريد من القطع.
وأشارت علا زيد إلى أن المرأة السعودية سيدة واعية تنظر للموضة من منظور دينها وعاداتها وتقاليدها، وتختار كل ما هو مناسب لها ومواكب للموضة في ذات الوقت.
ولفتت علا زيد إلى أن المصمم لا ينقل ثقافة مجتمعه فحسب، بل ينقل ثقافته ولا بد له من مراعاة ذلك في تصاميمه، المصمم الذكي هو الذي يستطيع توظيف العوامل الثقافية، والاجتماعية لتطوير مهاراته في التصميم، مؤكدة أن المصممة السعودية اقتربت جداً من العالمية، وزادت: «تأثرت بخطوط الموضة الباريسية، وكوني مصممة عباءات والعباية موروث سعودي قديم فلذلك أسعى للحفاظ على هذا الموروث، والعمل على تطويره دون الخروج عن الإطار الذي صنع له، فبالتالي أتجه في تصاميمي نحو حضارتنا وثقافتنا وبقوة».
وتشير علا زيد إلى استخدامها الخامات العملية للعباءات اليومية مثل: الكتان، القطن، الكريب، فيما تستخدم للمناسبات خامات: الشانتون، الدانتيل، القطيفة، الحرير.
وأشارت علا إلى أن أهم تحد يواجه المصممة السعودية هو إثبات الذات وإثبات الهوية السعودية على تصاميمها للانطلاق بها عالمياً، لافتة إلى أنها تستوحي تصاميمها من ثقافتنا السعودية العريقة الغنية بالفنون التراثية والجمالية. وأضافت: «مصدر إلهامي كل ما هو جميل وأعتمد التغذية البصرية، وكثيراً أعشق الجماليات والفنون. والطبيعة أكبر مصدر للإلهام».
وأشارت علا زيد إلى أن مكامن الجمال في القطعة المصممة تكمن في اختيار الأقمشة، وجودتها والدقة في التنفيذ، والجودة في الخياطة، ودرجة ملاءمة التصميم على جسد المرأة.
وعن النسخ والاقتباس في صناعة الموضة العالمية تقول: النسخ الجميل أو المفيد هو التعرف على ثقافات غيرنا ودمجها مع ثقافاتنا وهذا يولد المزيج الفريد من القطع.