برزت مصممة الأزياء السعودية داليا مارديني بعد إصدارها مجموعة تصاميم استلهمت فيها العقال الذهبي المقصب وأدخلته في تصاميمها عددا من الملابس النسائية، بطابع أنيق مستوحى من بيئة المملكة العربية السعودية.
تحدثت المصممة السعودية داليا مارديني لـ«عكاظ» عن بدايتها في مجال تصميم الأزياء، مشيرة إلى تميزها بين عائلتها وصديقاتها منذ الصغر بأسلوب اللبس المميز والجريء، مؤكدة استعانة عدد منهن بها لتنسيق أزيائهن، ما شجعها بعد ذلك للبدء بتصميم مجموعات متنوعة من الأزياء، وزادت: «حصلت على الدعم مادياً ومعنوياً من زوجي منذ البداية، وكان عونا وسندا لي، وهذا ما كنت بحاجته في بدء مسيرتي، وبالطبع كانت والدتي دنيا بكر يونس أحد أهم الداعمين لي منذ الصغر».
وأشارت مارديني لتوجهها عكس التيار في الموضة، فهي ترفض أن تكون تابعة ومكررة لأفكار الآخرين، وهذا ما ساعدها على التميز في مجالها، فهي تصمم قطعا محدودة ومميزة بتفاصيل مختلفة لكل عميلة، وهذا ما يجذب عميلاتها اللاتي ينتظرن بفارغ الصبر إطلاق مجموعة جديدة لها. وأضافت داليا: «استوحي تصاميمي من محيطي ومجتمعي، وأحب أن تكون الاكسسوارات التي أضيفها لقطعي فيها لمسة خاصة من الهوية السعودية، وأحد أهم مجموعاتي التي أطلقتها كانت تعتمد على المشلح والشماغ السعودي، وقد لاقت صدى واسعا، ويعود السبب في اختياري لهذه القطع لاغترابي عن بلدي فحنيني لها هو ما يدفعني للإبداع».
وأكدت المصممة السعودية أن المجتمع السعودي يمر بفترة تطور وازدهار وانفتاح، وكل السبل والمجالات مفتوحة للمرأة، ولكن طموحها كمصممة أزياء ليس له حدود، فهي تتمنى المشاركة بالمعارض الأوروبية، وإثبات هويتها في أسابيع الموضة حول العالم كمصممة سعودية، خاصة في مدينة الأناقة باريس.
تحدثت المصممة السعودية داليا مارديني لـ«عكاظ» عن بدايتها في مجال تصميم الأزياء، مشيرة إلى تميزها بين عائلتها وصديقاتها منذ الصغر بأسلوب اللبس المميز والجريء، مؤكدة استعانة عدد منهن بها لتنسيق أزيائهن، ما شجعها بعد ذلك للبدء بتصميم مجموعات متنوعة من الأزياء، وزادت: «حصلت على الدعم مادياً ومعنوياً من زوجي منذ البداية، وكان عونا وسندا لي، وهذا ما كنت بحاجته في بدء مسيرتي، وبالطبع كانت والدتي دنيا بكر يونس أحد أهم الداعمين لي منذ الصغر».
وأشارت مارديني لتوجهها عكس التيار في الموضة، فهي ترفض أن تكون تابعة ومكررة لأفكار الآخرين، وهذا ما ساعدها على التميز في مجالها، فهي تصمم قطعا محدودة ومميزة بتفاصيل مختلفة لكل عميلة، وهذا ما يجذب عميلاتها اللاتي ينتظرن بفارغ الصبر إطلاق مجموعة جديدة لها. وأضافت داليا: «استوحي تصاميمي من محيطي ومجتمعي، وأحب أن تكون الاكسسوارات التي أضيفها لقطعي فيها لمسة خاصة من الهوية السعودية، وأحد أهم مجموعاتي التي أطلقتها كانت تعتمد على المشلح والشماغ السعودي، وقد لاقت صدى واسعا، ويعود السبب في اختياري لهذه القطع لاغترابي عن بلدي فحنيني لها هو ما يدفعني للإبداع».
وأكدت المصممة السعودية أن المجتمع السعودي يمر بفترة تطور وازدهار وانفتاح، وكل السبل والمجالات مفتوحة للمرأة، ولكن طموحها كمصممة أزياء ليس له حدود، فهي تتمنى المشاركة بالمعارض الأوروبية، وإثبات هويتها في أسابيع الموضة حول العالم كمصممة سعودية، خاصة في مدينة الأناقة باريس.