تمتعت هنوف طلال بذوق مميز منذ الصغر، حيث كانت تختار إطلالتها بنفسها رغم صغر سنها، لتجد التشجيع والدعم من الأهل والأصدقاء لدراسة الفاشن، وحصلت على دبلوم (Fashion design and fashion marketing Fashion design and fashion marketing) من لوس أنجليس، وهي عاشقة ومستمتعة بالموضة والأزياء.
وتصف هنوف ستايلها بالكاجوال المعتمدة على متابعتها للموضة لاختيار ما يناسبها وطابعها في اللبس، الأمر الذي مكنها من العمل كـ«بلوقر» متخصص في الفاشن، وتقول: «توجهت للسوشيال ميديا والعمل على وجه الخصوص كبلوقر لشغفي ودراستي للفاشن، حيث كان التشجيع من أهلي وصديقاتي كبيرا بأن أشارك العالم اختياراتي وتنسيقاتي اليومية».
وترى الهنوف طلال أن التواصل الاجتماعي يحتوي على السلبي، ويوجد الإيجابي حسب اختيار المتابع للمؤثرين وما يقدمون من محتوى، مشيرة إلى أن غالبية المتخصصين يقدمون بشكل يومي معلومات ومواضيع مفيدة من مختلف المجالات.
وتنصح الهنوف متابعاتها بأن يخترن البساطة دائماً، لأن الجمال في البساطة، وأن تتبع ما يناسبها فقط من الموضة. وأضافت نحتاج عروض أزياء تقدم كل ما هو جديد في عالم الموضة، وأيضاً إقامة دورات وإيڤينتات أكثر تخص هذا المجال التي قد تفيد وتثقف الفتيات أكثر حول التنسيق styling واختيار ما يناسبهن من جميع النواحي.
وتصف هنوف ستايلها بالكاجوال المعتمدة على متابعتها للموضة لاختيار ما يناسبها وطابعها في اللبس، الأمر الذي مكنها من العمل كـ«بلوقر» متخصص في الفاشن، وتقول: «توجهت للسوشيال ميديا والعمل على وجه الخصوص كبلوقر لشغفي ودراستي للفاشن، حيث كان التشجيع من أهلي وصديقاتي كبيرا بأن أشارك العالم اختياراتي وتنسيقاتي اليومية».
وترى الهنوف طلال أن التواصل الاجتماعي يحتوي على السلبي، ويوجد الإيجابي حسب اختيار المتابع للمؤثرين وما يقدمون من محتوى، مشيرة إلى أن غالبية المتخصصين يقدمون بشكل يومي معلومات ومواضيع مفيدة من مختلف المجالات.
وتنصح الهنوف متابعاتها بأن يخترن البساطة دائماً، لأن الجمال في البساطة، وأن تتبع ما يناسبها فقط من الموضة. وأضافت نحتاج عروض أزياء تقدم كل ما هو جديد في عالم الموضة، وأيضاً إقامة دورات وإيڤينتات أكثر تخص هذا المجال التي قد تفيد وتثقف الفتيات أكثر حول التنسيق styling واختيار ما يناسبهن من جميع النواحي.