من أعمال رانيا توفيق.
رانيا توفيق
تعد خبيرة المكياج السينمائي رانيا توفيق من القلة المحترفين في هذا المجال في المملكة، بدأت مسيرتها قبل ٥ سنوات كأحد الأسماء السعودية المتخصصة في مجال المكياج السينمائي.
تحدثت رانيا لـ«عكاظ» عن بدايتها التي كانت مستندة عليها من حب المكياج والألوان كنقطة قوة، دعمتها موهبتها الخاصة حتى ساعدت على تنميتها منذ الصغر، عن طريق الحصول على دورات ودبلومات في المكياج، لتغوص بعد ذلك في عالم المكياج السينمائي رغم المعوقات الكبيرة التي واجهتها كاستنكار المجتمع لعملها في صالون تجميل، لتنجح بعد محاولات في إقناع عائلتها وتبدأ بالعمل خبيرة مكياج لمدة ١١ سنة أكسبتها خبرة كبيرة.
وأشارت خبيرة المكياج السينمائي رانيا توفيق إلى توقفها عن عملها كخبيرة مكياج لمدة 3 سنوات إثر تعرضها لإصابة في قدمها، ولكن لم تجعل من هذا عائقاً، لتعود وبقوة لعالم المكياج وبالتحديد المكياج السينمائي. تقول: «ساعدتني فترة التوقف على تنمية موهبتهي عن طريق متابعة الفيديوهات الأجنبية على اليوتيوب، كما حصلت على دورات في القاهرة مكنتني من التميز في المكياج السينمائي».
وأضافت، غالباً ما أستوحي أعمالي الفنية من خيالي الخاص، كما أن الأفلام تعد مؤثراً كبيراً في أعمالي، بينما خلال عملي الرسمي أحصل على تفاصيل المكياج السينمائي من المخرج على حسب السيناريو والشخصيات المقترحة.
وقالت: واجهت الكثير من النقد والهجوم على عملي لأن طبيعة العمل تنص على ضرورة الاختلاط بالعنصر الرجالي، وهذا ما كان يرفضه المجتمع السعودي ويستنكره، ومع ذلك قاومت ولم أتوقف، لأصبح من أوائل المدربات في هذا المجال تحديداً، وتوالت أعمالي ما بين أفلام سينمائية ومسلسلات وبرامج تلفزيونية وفيديوكليبات غنائية وإعلانات تجارية.
واختتمت رانيا توفيق حديثها مطالبة بإيجاد جمعية خاصة بالفنانين في مجال المكياج السينمائي، تحفظ حقوقهم المهنية والمالية.
تحدثت رانيا لـ«عكاظ» عن بدايتها التي كانت مستندة عليها من حب المكياج والألوان كنقطة قوة، دعمتها موهبتها الخاصة حتى ساعدت على تنميتها منذ الصغر، عن طريق الحصول على دورات ودبلومات في المكياج، لتغوص بعد ذلك في عالم المكياج السينمائي رغم المعوقات الكبيرة التي واجهتها كاستنكار المجتمع لعملها في صالون تجميل، لتنجح بعد محاولات في إقناع عائلتها وتبدأ بالعمل خبيرة مكياج لمدة ١١ سنة أكسبتها خبرة كبيرة.
وأشارت خبيرة المكياج السينمائي رانيا توفيق إلى توقفها عن عملها كخبيرة مكياج لمدة 3 سنوات إثر تعرضها لإصابة في قدمها، ولكن لم تجعل من هذا عائقاً، لتعود وبقوة لعالم المكياج وبالتحديد المكياج السينمائي. تقول: «ساعدتني فترة التوقف على تنمية موهبتهي عن طريق متابعة الفيديوهات الأجنبية على اليوتيوب، كما حصلت على دورات في القاهرة مكنتني من التميز في المكياج السينمائي».
وأضافت، غالباً ما أستوحي أعمالي الفنية من خيالي الخاص، كما أن الأفلام تعد مؤثراً كبيراً في أعمالي، بينما خلال عملي الرسمي أحصل على تفاصيل المكياج السينمائي من المخرج على حسب السيناريو والشخصيات المقترحة.
وقالت: واجهت الكثير من النقد والهجوم على عملي لأن طبيعة العمل تنص على ضرورة الاختلاط بالعنصر الرجالي، وهذا ما كان يرفضه المجتمع السعودي ويستنكره، ومع ذلك قاومت ولم أتوقف، لأصبح من أوائل المدربات في هذا المجال تحديداً، وتوالت أعمالي ما بين أفلام سينمائية ومسلسلات وبرامج تلفزيونية وفيديوكليبات غنائية وإعلانات تجارية.
واختتمت رانيا توفيق حديثها مطالبة بإيجاد جمعية خاصة بالفنانين في مجال المكياج السينمائي، تحفظ حقوقهم المهنية والمالية.