ريناد حفني
من تصاميم الحفني.
تستهويها فكرة تصميم أزياء البدل النسائية الرسمية، وترى أن التصميم المبتكر ركيزة نجاح لصنع «براند سعودية».
ولجت مصممة الأزياء ريناد حفني إلى عالم تصميم الأزياء منذ خمس سنوات، حين قامت بتصميم أزياء إحدى الفنانات السعوديات.
وأوضحت حفني أن علامتها التجارية توحي إلى تمكين كل امرأة بذاتها، وإلهامها بالثقة، مشيرة إلى أن بداية مشروعها كانت في ٢٠١٦ عندما صممت أزياء إحدى الفنانات السعوديات، وكان هذا العمل أول انطلاقة لمشروعها.
وترى الطامحة إلى الوصول إلى العالمية، وتغيير نظرة المجتمع العالمي في تصميم الأزياء والمصممات السعوديات، أن توجه السعوديات في الموضة أخيراً صار يميل بشكل عام إلى الخارج عن المألوف. وأضافت: «كلما أصبحت الفكرة على غير المعتاد تضاعف الإقبال عليها. وأحاول أن أقتبس من ميولهم لتصاميمي الحديثة، شخصياً أستلهم تصاميمي من الطبيعة، من لوحات فنية، من مصممين عالميين أو حتى من الموسيقى».
وأوضحت حفني أن طريقة ارتداء القطع تختلف من طابع إلى آخر، لافتة إلى إمكانية لبسها في عدة مناسبات بتغيير الإكسسوار ومكملات اللبس. وزادت: «الموضة تدور حول الملابس الواسعة التي تبدو كمقاس أكبر، والألوان الهادئة الفاتحة المعروفة باسم الباستل».
ولجت مصممة الأزياء ريناد حفني إلى عالم تصميم الأزياء منذ خمس سنوات، حين قامت بتصميم أزياء إحدى الفنانات السعوديات.
وأوضحت حفني أن علامتها التجارية توحي إلى تمكين كل امرأة بذاتها، وإلهامها بالثقة، مشيرة إلى أن بداية مشروعها كانت في ٢٠١٦ عندما صممت أزياء إحدى الفنانات السعوديات، وكان هذا العمل أول انطلاقة لمشروعها.
وترى الطامحة إلى الوصول إلى العالمية، وتغيير نظرة المجتمع العالمي في تصميم الأزياء والمصممات السعوديات، أن توجه السعوديات في الموضة أخيراً صار يميل بشكل عام إلى الخارج عن المألوف. وأضافت: «كلما أصبحت الفكرة على غير المعتاد تضاعف الإقبال عليها. وأحاول أن أقتبس من ميولهم لتصاميمي الحديثة، شخصياً أستلهم تصاميمي من الطبيعة، من لوحات فنية، من مصممين عالميين أو حتى من الموسيقى».
وأوضحت حفني أن طريقة ارتداء القطع تختلف من طابع إلى آخر، لافتة إلى إمكانية لبسها في عدة مناسبات بتغيير الإكسسوار ومكملات اللبس. وزادت: «الموضة تدور حول الملابس الواسعة التي تبدو كمقاس أكبر، والألوان الهادئة الفاتحة المعروفة باسم الباستل».