أروى العبداللطيف المحبة للرسم والتشكيل وعروض الأزياء وفنون الموضات وآخر صرعاتها، دفعها احساسها العميق باللون والفرشاة لإنشاء علامتها التجارية الخاصة لتصبح ملء السمع والبصر في وقت قصير. «في سنوات مبكرة من عمري احببت الموضة والأزياء، ودفعني ذلك إلى اختيار تصميم الازياء، واستمرت رحلة الدراسة حتىلعام 2018 لأبدأ مسيرتي في تصميم مجموعاتي الخاصة».
وترى المصممة السعودية أروى أن أحد أهم الأسس التي ارتكزت عليها علامتها التجارية وطابعها الخاص الاحترافية في رسم الأزياء ودمج الخامات بطرق ومناهج خاصة ومختلفة، إذ تبرز التصاميم التي تدمج ما بين الخامات الناعمة مثل الحرير والشيفون والخامات الثقيلة مثل الريش والسلاسل المعدنية، «مع قدوم الصيف تبرز الألوان الفاتحة والأقمشة الباردة والخفيفة المدمجة مع الريش أو الهدب». وعن بروز أسماء مصممات سعوديات وسطوع نجمهن قالت أروى إنها فخورة وسعيدة وتشعر بالارتياح بوجود هذا العدد الكبير من المصممات السعوديات، كما أنها معجبة بشكل كبير بابتكارهن للتصاميم الفريدة بجودة عالية، «الاهتمام بريادة الأعمال في السعودية أصبح ضمن الرؤية المستقبلية لعام 2030، فالمرأة نصف المجتمع، نهوضها يعني نهوض جميع من حولها.. وتمكينها سيقود لتمكين المجتمع بأكمله».
وترى المصممة السعودية أروى أن أحد أهم الأسس التي ارتكزت عليها علامتها التجارية وطابعها الخاص الاحترافية في رسم الأزياء ودمج الخامات بطرق ومناهج خاصة ومختلفة، إذ تبرز التصاميم التي تدمج ما بين الخامات الناعمة مثل الحرير والشيفون والخامات الثقيلة مثل الريش والسلاسل المعدنية، «مع قدوم الصيف تبرز الألوان الفاتحة والأقمشة الباردة والخفيفة المدمجة مع الريش أو الهدب». وعن بروز أسماء مصممات سعوديات وسطوع نجمهن قالت أروى إنها فخورة وسعيدة وتشعر بالارتياح بوجود هذا العدد الكبير من المصممات السعوديات، كما أنها معجبة بشكل كبير بابتكارهن للتصاميم الفريدة بجودة عالية، «الاهتمام بريادة الأعمال في السعودية أصبح ضمن الرؤية المستقبلية لعام 2030، فالمرأة نصف المجتمع، نهوضها يعني نهوض جميع من حولها.. وتمكينها سيقود لتمكين المجتمع بأكمله».