عاد الإذاعي علاء المنصري إلى بيته الأول في إذاعة «مكس إف إم» بعد أن خاض تجربة جديدة في العمل الفضائي عمل خلالها في قناة «ديوان» في برنامج «حارتنا».
عودة المنصري إلى الإذاعة كانت تتضمن خطة لبرنامج جديد لم يفصح عنه بعد، وكان أول ظهور له في الإذاعة عبر تغطية لبرنامج «سوق الجمعة» مع الفنان الشاب علي الفيصل.
وعن تجربته في العمل الفضائي قال المنصري لـ«عكاظ» إن العمل الفضائي أو الإذاعي عبارة تجارب إعلامية مع اختلاف وسائلها، ويظل للمايكروفون سحره وللكاميرا جوها الخاص. وأضاف أن تجربته في قناة «ديوان» وفي برنامج «حارتنا» كانت - بحسب القائمين على القناة - تجربة ناجحة ومشجعة والتفاعل كبير ونشط، سواء في مواقع التواصل الاجتماعي أو عن طريق الاتصال على البرنامج الذي كان لا يتوقف عن الرنين واستمرار مكالمات المشاهدين.
وتحدث المنصري عن مستقبل العمل الاذاعي فقال إنه واعد، «سمعنا بمحطات جديدة ستدخل الساحة، ولا بد أن يعي القائمون على المحطات أن التنافس لم يعد بين المحطات نفسها وإنما التنافس على جذب المستمع أيضا، وعلى وقته كيف يقضيه، هل بالاستماع إلى الإذاعة أم على مواقع التواصل الاجتماعي».
وأضاف أن العمل في الإذاعة سيشهد تحديات كبيرة خلال السنوات القادمة، والبقاء سيكون للأقوى والأجدر، في ما يقدمه للمستمع ويطرحه.
وعن جماهيريته أكد أنها تشكلت عن طريق البرامج الإذاعية واللقاءات الجماهيرية والفعاليات، إضافة إلى حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي التي كانت بمثابة قناة راعت التنوع والأذواق المختلفة.
ونفى جمعه مساعدات مالية عبر حساباته في مواقع التواصل وإنما كانت عبر الإذاعة في «وسيط الخير»، ولكنه كان يخصص صفحاته الخاصة في مساعدة الشباب الباحثين عن الوظائف، إذ ينشر سيرهم الذاتية بصفة مستمرة لتسهيل حصولهم على الوظيفة. ووجه المنصري نقده للمسيئين عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «قبل أن تكون هناك هيئة رسمية نحن بحاجة إلى هيئة داخلية وذاتية، فمستخدم مواقع التواصل الاجتماعي سواء كان مشهورا أم غيره لا بد أن يراقب تصرفاته وكلماته، ولا بد أن يضع رقيبا على نفسه ويعرف أن الكلمة التي يخرجها يجب أن يكون مسؤولا عنها».
عودة المنصري إلى الإذاعة كانت تتضمن خطة لبرنامج جديد لم يفصح عنه بعد، وكان أول ظهور له في الإذاعة عبر تغطية لبرنامج «سوق الجمعة» مع الفنان الشاب علي الفيصل.
وعن تجربته في العمل الفضائي قال المنصري لـ«عكاظ» إن العمل الفضائي أو الإذاعي عبارة تجارب إعلامية مع اختلاف وسائلها، ويظل للمايكروفون سحره وللكاميرا جوها الخاص. وأضاف أن تجربته في قناة «ديوان» وفي برنامج «حارتنا» كانت - بحسب القائمين على القناة - تجربة ناجحة ومشجعة والتفاعل كبير ونشط، سواء في مواقع التواصل الاجتماعي أو عن طريق الاتصال على البرنامج الذي كان لا يتوقف عن الرنين واستمرار مكالمات المشاهدين.
وتحدث المنصري عن مستقبل العمل الاذاعي فقال إنه واعد، «سمعنا بمحطات جديدة ستدخل الساحة، ولا بد أن يعي القائمون على المحطات أن التنافس لم يعد بين المحطات نفسها وإنما التنافس على جذب المستمع أيضا، وعلى وقته كيف يقضيه، هل بالاستماع إلى الإذاعة أم على مواقع التواصل الاجتماعي».
وأضاف أن العمل في الإذاعة سيشهد تحديات كبيرة خلال السنوات القادمة، والبقاء سيكون للأقوى والأجدر، في ما يقدمه للمستمع ويطرحه.
وعن جماهيريته أكد أنها تشكلت عن طريق البرامج الإذاعية واللقاءات الجماهيرية والفعاليات، إضافة إلى حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي التي كانت بمثابة قناة راعت التنوع والأذواق المختلفة.
ونفى جمعه مساعدات مالية عبر حساباته في مواقع التواصل وإنما كانت عبر الإذاعة في «وسيط الخير»، ولكنه كان يخصص صفحاته الخاصة في مساعدة الشباب الباحثين عن الوظائف، إذ ينشر سيرهم الذاتية بصفة مستمرة لتسهيل حصولهم على الوظيفة. ووجه المنصري نقده للمسيئين عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «قبل أن تكون هناك هيئة رسمية نحن بحاجة إلى هيئة داخلية وذاتية، فمستخدم مواقع التواصل الاجتماعي سواء كان مشهورا أم غيره لا بد أن يراقب تصرفاته وكلماته، ولا بد أن يضع رقيبا على نفسه ويعرف أن الكلمة التي يخرجها يجب أن يكون مسؤولا عنها».