اعتبر أمين عام إدارة هيئة الصحفيين السعوديين عبدالله الجحلان ترشحه لمجلس إدارة الهيئة في دورته الرابعة قانونيا حتى لو لم ينتسب إلى أي مؤسسة إعلامية، مؤكدا أن الهيئة جهة صحفية بموجب قرار وزارة الثقافة والإعلام. وقال لـ «عكاظ»، «أنا لم أنقطع يوما عن الممارسة الصحفية، فأنا المسؤول عن كل الأخبار التي تكتب عن الهيئة، وأنا من يحررها، وأنا من يكتب التقارير الإخبارية، وأحرر النشرات الإعلامية والمتحدث الإعلامي أيضا، وتشطب العضوية في حال الوفاة أو الاستقالة أو الانتقال لعمل غير صحفي، والهيئة مثلها مثل وكالة الأنباء».
واستبعد المتحدثين الإعلاميين للجهات الحكومية والخاصة من النظام، مشيرا إلى أن طبيعة عملهم تختلف عن عمله، «المتحدث الإعلامي للجهات الحكومية يعتبر موظفا يمارس عملا آخر غير الحديث الإعلامي، وأما أنا فطبيعة عملي كلها إعلامية».
ورمى الجحلان مشكلة الإحباط التي يعاني منها الصحفيون من الهيئة على عاتق الصحفيين أنفسهم، فيقول «يجب على الصحفي أن يحضر ويكون فاعلا في اختيار من يمثله، أما أنه لا يحضر ولا يختار، فهي مشكلة الصحفي». وأضاف بأن الهيئة اشتغلت على صعيدين الأول خارجي بالنسبة لصورة المملكة وحضورها، والجانب الآخر داخلي، من خلال التركيز على الدورات التدريبية، وتم تدريب عدد كبير جدا بدورات تدريبية مجانية دون رسوم، داخل المملكة وخارجها على حساب الهيئة، إضافة إلى إرشاد بعض الصحفيين من قبل محامي الهيئة قانونيا ممن كان لديهم بعض الإشكالات مع جهات أخرى ككتابة عرائض لهم تخدمهم في أماكنهم.
وعن المرشحين أكد أن هناك أربعة استبعدوا، واحد منهم طلب سحب الترشح، واثنان استقالا وانتقلا لعمل غير صحفي، والرابع انتقل لعمل حكومي. وقد أعلنت الهيئة أن عدد المتقدمين للترشح للمجلس عشرون صحفيا، انسحب أحدهم لظروفه الخاصة، ولم تنطبق الشروط على ثلاثة منهم. وسيتم انتخاب اثني عشر صحفياً حسب المتبع في الدورة السابقة للمجلس.
واستبعد المتحدثين الإعلاميين للجهات الحكومية والخاصة من النظام، مشيرا إلى أن طبيعة عملهم تختلف عن عمله، «المتحدث الإعلامي للجهات الحكومية يعتبر موظفا يمارس عملا آخر غير الحديث الإعلامي، وأما أنا فطبيعة عملي كلها إعلامية».
ورمى الجحلان مشكلة الإحباط التي يعاني منها الصحفيون من الهيئة على عاتق الصحفيين أنفسهم، فيقول «يجب على الصحفي أن يحضر ويكون فاعلا في اختيار من يمثله، أما أنه لا يحضر ولا يختار، فهي مشكلة الصحفي». وأضاف بأن الهيئة اشتغلت على صعيدين الأول خارجي بالنسبة لصورة المملكة وحضورها، والجانب الآخر داخلي، من خلال التركيز على الدورات التدريبية، وتم تدريب عدد كبير جدا بدورات تدريبية مجانية دون رسوم، داخل المملكة وخارجها على حساب الهيئة، إضافة إلى إرشاد بعض الصحفيين من قبل محامي الهيئة قانونيا ممن كان لديهم بعض الإشكالات مع جهات أخرى ككتابة عرائض لهم تخدمهم في أماكنهم.
وعن المرشحين أكد أن هناك أربعة استبعدوا، واحد منهم طلب سحب الترشح، واثنان استقالا وانتقلا لعمل غير صحفي، والرابع انتقل لعمل حكومي. وقد أعلنت الهيئة أن عدد المتقدمين للترشح للمجلس عشرون صحفيا، انسحب أحدهم لظروفه الخاصة، ولم تنطبق الشروط على ثلاثة منهم. وسيتم انتخاب اثني عشر صحفياً حسب المتبع في الدورة السابقة للمجلس.