تُستهدف السعودية بحملة شرسة يتزعمها العديد من المعرفات الوهمية التي بعضها يختبئ وراء أسماء سعودية لعائلات وقبائل مشهورة، أو من معرفــــــات وهميــــــة تنتحل شخصية وسائل إعلامية أو شخصيات مشهورة، لتضليل مستخدمي السوشال ميديا للانسياق وراء تلك المعرفات بالمتابعة ومن ثم بث الافكار المسمومة أو الاستدراج للحصول على معلومات عن قضايا المجتمع وهمومه وآماله، لاستخدامها فيما بعد لمهاجمة السعودية بعد تزييفها.
هذا وتركز غالبية المعرفات الوهمية بالدرجة الأولى على الأوضاع السياسية في المنطقة لتأجيج الرأي العام العربي والعالمي سلبا ضد مواقف السعودية الثابتة من القضايا المشتركة والمصيرية للشعوب العربية والإسلامية، فيما تهاجم بقية المعرفات النسيج المجتمعي، إما بتأجيج الطائفية والعنصرية والنسيج المجتمعي، أو استهداف الوازع الديني والأخلاقي لدى المتلقين في السعودية.
والمتابع لتلك المعرفـــــات يلاحظ أنها تنشط بصورة منتظمة ومنظمة في جميع أنواع السوشـــــال ميديا، إلا أن منصة تويتر هي الأكثر حضــــــورا نظرا لقــــوة انتشــــــار وتأثيـــر هذه المنصـــــة عالميا، من ثم الانستقرام واليوتيوب وغيرها.
في الوقت نفسه تستهدف تلك المعرفات بث أفكار الإرهاب والتطرف والمخدرات وإضعاف الوازع الديني والأخلاقي لدى الشباب العاطل عن العمل، في حين تستهدف المرأة بإظهارها ضعيفة مهزومة مظلومة من مجتمعها مسلوبة الإرادة والحقوق.
هذا وتركز غالبية المعرفات الوهمية بالدرجة الأولى على الأوضاع السياسية في المنطقة لتأجيج الرأي العام العربي والعالمي سلبا ضد مواقف السعودية الثابتة من القضايا المشتركة والمصيرية للشعوب العربية والإسلامية، فيما تهاجم بقية المعرفات النسيج المجتمعي، إما بتأجيج الطائفية والعنصرية والنسيج المجتمعي، أو استهداف الوازع الديني والأخلاقي لدى المتلقين في السعودية.
والمتابع لتلك المعرفـــــات يلاحظ أنها تنشط بصورة منتظمة ومنظمة في جميع أنواع السوشـــــال ميديا، إلا أن منصة تويتر هي الأكثر حضــــــورا نظرا لقــــوة انتشــــــار وتأثيـــر هذه المنصـــــة عالميا، من ثم الانستقرام واليوتيوب وغيرها.
في الوقت نفسه تستهدف تلك المعرفات بث أفكار الإرهاب والتطرف والمخدرات وإضعاف الوازع الديني والأخلاقي لدى الشباب العاطل عن العمل، في حين تستهدف المرأة بإظهارها ضعيفة مهزومة مظلومة من مجتمعها مسلوبة الإرادة والحقوق.