عام ينطوي على صفحة الإعلام في «عكاظ»، منذ أن قرر رئيس التحرير الزميل جميل الذيابي تخصيص مساحة يومية لتعقب الأحداث الإعلامية وقضايا الصحفيين، وسبر خفايا الإعلام الجديد، ورصد ما يدور في مواقع التواصل الاجتماعي، من آراء، وجدال، وهموم.
وفي وسط الأحداث الإعلامية المتسارعة، تبرز انتخابات هيئة الصحفيين كأهم حدث محلي، حيث ركزت «عكاظ» منذ وقت مبكر على تغطية كل أحداث الانتخابات، وقبل أن يحدد موعدها جاوبت على أسئلة الإعلاميين من خلال المجلس السابق وخبراء في الإعلام والقانون، إلى أن حانت ساعة الصفر؛ فكانت «عكاظ» في وسط الحدث وبين أروقة الانتخابات، وتحظى بفوز اثنين من منسوبيها بعضوية مجلس الإدارة.
كما ظلت طوال عام كامل تواجه أبرز وأشهر المغردين في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» في صفحة «مواجهة مع مغرد»، خصصتها كل يوم «ثلاثاء»، واستطاعت أن تحرك الساكن في الأوساط الرياضية والثقافية والمحلية، من خلال نثر الأسئلة الشائكة على 48 من المغردين باختلاف ميولهم.
ومن جهة مغايرة، وضعت صفحة الإعلام على عاتقها مسؤولية الرد على كل الهجمات الإعلامية التي تتعرض لها من جهات خارجية، فلاحقت بشكل يومي ما يتداوله الإعلام الخارجي عن المملكة، واستقطبت عددا من المختصين للرد على تلك الحملات، وإبراز الدور الذي تقوم به المملكة داخليا وخارجيا.
ولأن الإعلام الإلكتروني بات هو المسيطر على الساحة الإعلامية، استقطبت «عكاظ» عددا من خبراء تقنية المعلومات، وقدمت من خلال صفحاتها اليومية تحليلات تقنية وإعلامية عن الحرب الإلكترونية التي واجهتها المملكة أخيرا، وكشفت من خلال خبير تقنية المعلومات الدكتور عبدالرزاق المرجان، خفافيش الإنترنت الذين يعملون بأسماء مستعارة للهجوم على السعودية دولة ومواطنين، فقدم المرجان أكثر من 45 قراءة لأحداث إعلامية تم التعامل معها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع الخروج بتوصيات تؤدي إلى إجهاض تلك المحاولات اليائسة.
وفي وسط الأحداث الإعلامية المتسارعة، تبرز انتخابات هيئة الصحفيين كأهم حدث محلي، حيث ركزت «عكاظ» منذ وقت مبكر على تغطية كل أحداث الانتخابات، وقبل أن يحدد موعدها جاوبت على أسئلة الإعلاميين من خلال المجلس السابق وخبراء في الإعلام والقانون، إلى أن حانت ساعة الصفر؛ فكانت «عكاظ» في وسط الحدث وبين أروقة الانتخابات، وتحظى بفوز اثنين من منسوبيها بعضوية مجلس الإدارة.
كما ظلت طوال عام كامل تواجه أبرز وأشهر المغردين في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» في صفحة «مواجهة مع مغرد»، خصصتها كل يوم «ثلاثاء»، واستطاعت أن تحرك الساكن في الأوساط الرياضية والثقافية والمحلية، من خلال نثر الأسئلة الشائكة على 48 من المغردين باختلاف ميولهم.
ومن جهة مغايرة، وضعت صفحة الإعلام على عاتقها مسؤولية الرد على كل الهجمات الإعلامية التي تتعرض لها من جهات خارجية، فلاحقت بشكل يومي ما يتداوله الإعلام الخارجي عن المملكة، واستقطبت عددا من المختصين للرد على تلك الحملات، وإبراز الدور الذي تقوم به المملكة داخليا وخارجيا.
ولأن الإعلام الإلكتروني بات هو المسيطر على الساحة الإعلامية، استقطبت «عكاظ» عددا من خبراء تقنية المعلومات، وقدمت من خلال صفحاتها اليومية تحليلات تقنية وإعلامية عن الحرب الإلكترونية التي واجهتها المملكة أخيرا، وكشفت من خلال خبير تقنية المعلومات الدكتور عبدالرزاق المرجان، خفافيش الإنترنت الذين يعملون بأسماء مستعارة للهجوم على السعودية دولة ومواطنين، فقدم المرجان أكثر من 45 قراءة لأحداث إعلامية تم التعامل معها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع الخروج بتوصيات تؤدي إلى إجهاض تلك المحاولات اليائسة.