iageely@
أكد عضو الأكاديمية الأمريكية للطب الشرعي في الأدلة الرقمية الدكتور عبدالرزاق المرجان، بأن فيروس «شمعون» هو في الأصل أمريكي إسرائيلي اسمه «ستنكث»، أنشئ لضرب أجهزة الطرد المركزي للمفاعلات النووية الإيرانية، وطور بعد ذلك من قبل الميليشيا الإيرانية «سيف العدالة القاطع» وتم من خلاله مهاجمة أرامكو في 2012، ووزارة الخارجية السعودية، وأضاف بأن «شمعون 2» هو المطور من «شمعون 1» ووظيفته سرقة المعلومات وإرسالها للخارج ووظيفة أخرى تدمير السجل الرئيسي للتشغيل.وأما فيروس «الفدية» الذي أعلنت عنه هيئة الاتصالات فهو يؤدي دورا مختلفا فهو يقوم بتشفير جميع البرامج والجهاز ولا يستطيع المستخدم من الحصول على الرقم السري إلا بدفع مقابل ذلك.
ووصف المرجان الهجوم المتكرر على القطاعات السعودية الهجمات الخطرة والتي تضر بمصالح الوطن والمواطنين وتعرض بياناتهم للسرقة، وأن الأمن الالكتروني لا يقل عن الأمن العام، والذي يجب أن تسعى الدولة إلى حمايته بشكل يوازي الحماية الداخلية.
وطالب بتدخل مجلس الوزراء بإنشاء هيئة مستقلة لأمن المعلومات والجرائم المعلوماتية، لتعمل تحت مظلة المجلس السياسي الأمني في المملكة. واعتبر أن الأمر في غاية الخطورة، إذ تعرضنا لهجمة قبل شهر من الآن والآن نتعرض لهجمة ثانية، الأمر الذي يعرض ملعومات الوزارات والهيئات للخطر، ومركز الأمن الوطني قدم كل ما لديه ولكن الأمر يحتاج عملا يوازي حجم الهجمات التي نتعرض لها من حين إلى آخر.
أكد عضو الأكاديمية الأمريكية للطب الشرعي في الأدلة الرقمية الدكتور عبدالرزاق المرجان، بأن فيروس «شمعون» هو في الأصل أمريكي إسرائيلي اسمه «ستنكث»، أنشئ لضرب أجهزة الطرد المركزي للمفاعلات النووية الإيرانية، وطور بعد ذلك من قبل الميليشيا الإيرانية «سيف العدالة القاطع» وتم من خلاله مهاجمة أرامكو في 2012، ووزارة الخارجية السعودية، وأضاف بأن «شمعون 2» هو المطور من «شمعون 1» ووظيفته سرقة المعلومات وإرسالها للخارج ووظيفة أخرى تدمير السجل الرئيسي للتشغيل.وأما فيروس «الفدية» الذي أعلنت عنه هيئة الاتصالات فهو يؤدي دورا مختلفا فهو يقوم بتشفير جميع البرامج والجهاز ولا يستطيع المستخدم من الحصول على الرقم السري إلا بدفع مقابل ذلك.
ووصف المرجان الهجوم المتكرر على القطاعات السعودية الهجمات الخطرة والتي تضر بمصالح الوطن والمواطنين وتعرض بياناتهم للسرقة، وأن الأمن الالكتروني لا يقل عن الأمن العام، والذي يجب أن تسعى الدولة إلى حمايته بشكل يوازي الحماية الداخلية.
وطالب بتدخل مجلس الوزراء بإنشاء هيئة مستقلة لأمن المعلومات والجرائم المعلوماتية، لتعمل تحت مظلة المجلس السياسي الأمني في المملكة. واعتبر أن الأمر في غاية الخطورة، إذ تعرضنا لهجمة قبل شهر من الآن والآن نتعرض لهجمة ثانية، الأمر الذي يعرض ملعومات الوزارات والهيئات للخطر، ومركز الأمن الوطني قدم كل ما لديه ولكن الأمر يحتاج عملا يوازي حجم الهجمات التي نتعرض لها من حين إلى آخر.