يشارك عدد واسع من الشخصيات الاجتماعية السعودية مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية زيارته إلى بنغلاديش، إذ يحرص المركز على تفعيل أدواره التوعوية عبر الاستفادة من خدمات المؤثرين اجتماعياً في تسليط الضوء على الأزمات الإنسانية والتوعية بها.
سفير مركز الملك سلمان اللاعب والمدرب السابق والرئيس الحالي لنادي الهلال السعودي سامي الجابر أحد أوائل المشاركين في الرحلة الإغاثية، إذ تعرّف على الأزمة الروهينغية وزار مخيمات اللاجئين، وشارك في تقديم المساعدات لهم، إضافة إلى الاستفادة من مهاراته الكروية في مشاركة الأطفال لعبتهم المفضلة.
الجابر الذي بدا سعيداً على رغم الإرهاق الذي غلف الرحلة أكد لـ«عكاظ» أهمية معايشة مثل هذه التجارب، إذ قال: «من الصعب اليوم أن أنسى ما عشته هنا، الوقوف على أحوال اللاجئين والتعرف على معاناتهم يغيرك بلا شك لن أنسى الكثير من الدروس التي تعلمتها هنا».
من جانبه، يؤكد مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة في مركز الملك سلمان للإغاثة شلهوب الشلهوب لـ«عكاظ» أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه مشاركة المؤثرين في مثل هذه الرحلات، إذ يقول: «إضافة إلى دور المركز في تقديم الدعم والمساعدة للمستحقين حول العالم، تأتي التوعية كأحد أهم الأهداف التي يبحث المركز عن تحقيقها من خلال هذه الزيارات»، ويضيف: «سعداء بوجود المؤثرين معنا، هم اليوم سفراء قضية اللاجئين، فهم قادرون على لفت الأنظار تجاه الأزمة التي يعيشها اللاجئون، وتعريف العالم بها، وأبدى الموجودون معنا اليوم وغيرهم الكثير في المملكة حرصهم على المشاركة في مثل هذه الرحلات والتوعية بالأزمات».
سفير مركز الملك سلمان اللاعب والمدرب السابق والرئيس الحالي لنادي الهلال السعودي سامي الجابر أحد أوائل المشاركين في الرحلة الإغاثية، إذ تعرّف على الأزمة الروهينغية وزار مخيمات اللاجئين، وشارك في تقديم المساعدات لهم، إضافة إلى الاستفادة من مهاراته الكروية في مشاركة الأطفال لعبتهم المفضلة.
الجابر الذي بدا سعيداً على رغم الإرهاق الذي غلف الرحلة أكد لـ«عكاظ» أهمية معايشة مثل هذه التجارب، إذ قال: «من الصعب اليوم أن أنسى ما عشته هنا، الوقوف على أحوال اللاجئين والتعرف على معاناتهم يغيرك بلا شك لن أنسى الكثير من الدروس التي تعلمتها هنا».
من جانبه، يؤكد مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة في مركز الملك سلمان للإغاثة شلهوب الشلهوب لـ«عكاظ» أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه مشاركة المؤثرين في مثل هذه الرحلات، إذ يقول: «إضافة إلى دور المركز في تقديم الدعم والمساعدة للمستحقين حول العالم، تأتي التوعية كأحد أهم الأهداف التي يبحث المركز عن تحقيقها من خلال هذه الزيارات»، ويضيف: «سعداء بوجود المؤثرين معنا، هم اليوم سفراء قضية اللاجئين، فهم قادرون على لفت الأنظار تجاه الأزمة التي يعيشها اللاجئون، وتعريف العالم بها، وأبدى الموجودون معنا اليوم وغيرهم الكثير في المملكة حرصهم على المشاركة في مثل هذه الرحلات والتوعية بالأزمات».