كشف المدير التنفيذي للجمعية السعودية لمكافحة الاحتيال وعضو مُجاز من الجمعيّة الدولية لكشف الاحتيال وحيد هزاع القحطاني، عن أن 50% من جرائم الاحتيال تأخذ شكلا من أشكال الفساد في منطقة الشرق الأوسط مقارنة بـ38% في باقي دول العالم، وذلك بحسب التقرير الدولي لكشف الاحتيال.
وذكر خلال ورقة عمل قدّمها حول (الاحتيال والفساد في بيئة العمل)، أول من أمس، ضمن فعاليات الملتقى الأسري «نرعاك» المقام بمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية «سايتك» التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أنه وبحسب الاتحاد الدولي للمحاسبين القانونيين، فإن الاحتيال هو فعل مقصود من قبل واحد أو أكثر من أفراد الإدارة أو أولئك المكلفين بالرقابة أو الموظفين أو أطراف ثالثة، ينطوي على الخداع للحصول على منفعة غير عادلة أو غير قانونية. من جانبه أكد نائب مدير النشاط الطلابي بتعليم المنطقة الشرقية سامي بالطيور خلال ورقة عمل قدّمها حول (إدارة المشاريع الطلابية)، وجود 42 مشاركة على مستوى المملكة من المنطقة الشرقية، منها تفاعليّة وتنافسيّة، والمرحلة التي تليها يتم التنافس خارجياً، بالإضافة إلى إرسال 3 فرق كشفيّة سنوياً لخدمة الحجيج وفرق للمساعدة في الكوارث ومواجهتها تعلّم الطلبة مهارات التعامل مع الآخرين وفنون المسرح، مؤكداً أن المجتمع يطالب بتنفيذ مثل هذه الأنشطة.
وذكر خلال ورقة عمل قدّمها حول (الاحتيال والفساد في بيئة العمل)، أول من أمس، ضمن فعاليات الملتقى الأسري «نرعاك» المقام بمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية «سايتك» التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أنه وبحسب الاتحاد الدولي للمحاسبين القانونيين، فإن الاحتيال هو فعل مقصود من قبل واحد أو أكثر من أفراد الإدارة أو أولئك المكلفين بالرقابة أو الموظفين أو أطراف ثالثة، ينطوي على الخداع للحصول على منفعة غير عادلة أو غير قانونية. من جانبه أكد نائب مدير النشاط الطلابي بتعليم المنطقة الشرقية سامي بالطيور خلال ورقة عمل قدّمها حول (إدارة المشاريع الطلابية)، وجود 42 مشاركة على مستوى المملكة من المنطقة الشرقية، منها تفاعليّة وتنافسيّة، والمرحلة التي تليها يتم التنافس خارجياً، بالإضافة إلى إرسال 3 فرق كشفيّة سنوياً لخدمة الحجيج وفرق للمساعدة في الكوارث ومواجهتها تعلّم الطلبة مهارات التعامل مع الآخرين وفنون المسرح، مؤكداً أن المجتمع يطالب بتنفيذ مثل هذه الأنشطة.