أكد الخبير التقني سمير جنيد لـ«عكاظ» أن الأزمة التي يمر بها العالم حالياً بسبب فايروس كورونا أظهرت الحاجة لتفعيل قنوات تواصل إلكترونية تؤدي الغرض نفسه الذي يتم عبر الاتصال المباشر لقطاعات عدة مثل الأعمال والتعليم وغيرهما.
ولفت إلى أن المملكة تعتبر من الدول الرائدة عالمياً في هذا المجال، فقنواتها الإلكترونية فاعلة وجاهزة لتؤدي جميع الأغراض، لا وتوجد معوقات كبيرة في الأنظمة المطروحة سوى افتقارها للمكتبات المرئية والمستندات المرافقة للدروس أو المناهج، كما أن المعوق الأكبر الذي يواجهه المستخدم هو حاجة تلك القنوات الإلكترونية لخدمة إنترنت مستقر وذات سرعة جيدة. وأضاف جنيد أنه يمكن تطوير المنصات والبوابات المتاحة حالياً لتصبح أفضل عبر تهيئة خوادمها لاستقبال عدد زوار أكبر لكي تتخلص من البطء وتهيئتها أيضاً باختصارات أسرع للوصول للمحتوى المطلوب لتقليل فترة التصفح مع مراعاة تخصيص صفحة لرفع البلاغات حول الأخطاء البرمجية واللغوية والثغرات.
ولفت إلى أن المملكة تعتبر من الدول الرائدة عالمياً في هذا المجال، فقنواتها الإلكترونية فاعلة وجاهزة لتؤدي جميع الأغراض، لا وتوجد معوقات كبيرة في الأنظمة المطروحة سوى افتقارها للمكتبات المرئية والمستندات المرافقة للدروس أو المناهج، كما أن المعوق الأكبر الذي يواجهه المستخدم هو حاجة تلك القنوات الإلكترونية لخدمة إنترنت مستقر وذات سرعة جيدة. وأضاف جنيد أنه يمكن تطوير المنصات والبوابات المتاحة حالياً لتصبح أفضل عبر تهيئة خوادمها لاستقبال عدد زوار أكبر لكي تتخلص من البطء وتهيئتها أيضاً باختصارات أسرع للوصول للمحتوى المطلوب لتقليل فترة التصفح مع مراعاة تخصيص صفحة لرفع البلاغات حول الأخطاء البرمجية واللغوية والثغرات.