25 مركزا للرعاية الأولية خصصها التجمع الصحي الأول بالشرقية لتقديم الخدمات الصحية لسكان أحياء القطيف.
وتعمل كلها على مدار الساعة، وتتمثل في مركز صحي الجشي، حلة محيش، صحي العوامية، سنابس، الدخل المحدود، القطيف3، سيهات1، النصرة، القديح1، التوبي والبستان ودارين، إلى جانب سيهات3، المنيرة، الجارودية، الخويلدية، البحاري، الريف، المجيدية، القديح2، الرضا، النابية، الملاحة، وتاروت. وتم تحويل مركز دارين لأخذ عينات المخالطين ومركز الجش إلى رعاية أولية وعاجلة يعمل على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع ونقل وصرف الأدوية من مستشفيات المنطقة الأخرى الحكومية والخاصة، وتحويل مركز صحي حلة محيش إلى عيادات للطب النفسي ونقل العيادات الأخرى لمركز الجارودية ومركز التوبي. أما مركز سنابس الصحي فيستقبل الحالات التابعة لمركز دارين لغير المخالطين، بالإضافة لحالات قرية سنابس وخدمات نقل وصرف مستشفيات المنطقة الأخرى الحكومية والخاصة، بينما يقدم مركز الرضا الصحي عيادات سيولة الدم وعيادة النساء والحمل والولادة ذي الخطورة العالية وصيدلية مراجعي مجمع الدمام الطبي وخدمات نقل وصرف الأدوية من مستشفيات المنطقة الحكومية والخاصة. وتسير عمليات الحصول على الرعاية الصحية في القطيف؛ وفقا للبرنامج الذي فرضته مراكز الرعاية الصحية الأولية. وأكد المواطن سعيد الرضوان أن الحصول على الخدمة الطبية سهلة وميسورة، نظرا لإدراك إدارات المراكز الصحية الأولية للأوضاع الحالية، وتحديد عدد من المراكز الأولية لاستقبال الحالات المرضية، واستخدام البريد السريع في إيصال الأدوية للمرضى، مع تقديم الطب المنزلي للمستفيدين.
التموين الأسبوعي لتقليل فترات الخروج
يرى سلمان العيد أن الحصول على التموين سهل ومتاح، وأن مسكنه قريب من مركز تسوق كبير، حيث يفتح أبوابه من منذ الساعة السادسة صباحا حتى الثالثة عصرا، لافتا إلى أنه انتهج سياسة التموين الأسبوعي لتقليل عدد مرات الخروج، وأن الحركة الشرائية المتزامنة مع ساعات منع التجول باتت جزءا من البرنامج اليومي للمواطن في هذه المرحلة الحساسة.
وامتدح محمد التركي جهود وزارة التجارة وأمانة الشرقية لخطواتهما المناسبة لتوفير السلع الغذائية والحيلولة دون حدوث نقص في المعروض، و المواطن بات قادرا على الوصول إلى الأسواق ومراكز التسوق بسهولة بمجرد انتهاء فترة منع التجول. وأوضح أحمد الزين (بائع) أن عملية التزود بالخضراوات والفاكهة تجري بطريقة سلسلة للغاية، مبينا أن كافة أنواع الفاكهة والخضراوات متوافرة بكميات كبيرة، مشيرا إلى أن الارتفاع في الأسعار التي سجلت بعض الأصناف مرتبطة بعوامل أخرى، بيد أن الأمور في طريقها للعودة للأسعار الطبيعية بشكل تدريجي.
وأشار التاجر علي المحروس إلى أن الحركة الشرائية اعتيادية وهناك طلب مستمر على السلع الغذائية، مؤكدا أن مختلف أنواع المواد الغذائية متوافرة بكميات كبيرة، مبيناً أن العمل في المحل يبدأ منذ الصباح الباكر ويستمر حتى الساعة الثانية ظهرا، نافيا وجود ارتفاع في الأسعار.
وتعمل كلها على مدار الساعة، وتتمثل في مركز صحي الجشي، حلة محيش، صحي العوامية، سنابس، الدخل المحدود، القطيف3، سيهات1، النصرة، القديح1، التوبي والبستان ودارين، إلى جانب سيهات3، المنيرة، الجارودية، الخويلدية، البحاري، الريف، المجيدية، القديح2، الرضا، النابية، الملاحة، وتاروت. وتم تحويل مركز دارين لأخذ عينات المخالطين ومركز الجش إلى رعاية أولية وعاجلة يعمل على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع ونقل وصرف الأدوية من مستشفيات المنطقة الأخرى الحكومية والخاصة، وتحويل مركز صحي حلة محيش إلى عيادات للطب النفسي ونقل العيادات الأخرى لمركز الجارودية ومركز التوبي. أما مركز سنابس الصحي فيستقبل الحالات التابعة لمركز دارين لغير المخالطين، بالإضافة لحالات قرية سنابس وخدمات نقل وصرف مستشفيات المنطقة الأخرى الحكومية والخاصة، بينما يقدم مركز الرضا الصحي عيادات سيولة الدم وعيادة النساء والحمل والولادة ذي الخطورة العالية وصيدلية مراجعي مجمع الدمام الطبي وخدمات نقل وصرف الأدوية من مستشفيات المنطقة الحكومية والخاصة. وتسير عمليات الحصول على الرعاية الصحية في القطيف؛ وفقا للبرنامج الذي فرضته مراكز الرعاية الصحية الأولية. وأكد المواطن سعيد الرضوان أن الحصول على الخدمة الطبية سهلة وميسورة، نظرا لإدراك إدارات المراكز الصحية الأولية للأوضاع الحالية، وتحديد عدد من المراكز الأولية لاستقبال الحالات المرضية، واستخدام البريد السريع في إيصال الأدوية للمرضى، مع تقديم الطب المنزلي للمستفيدين.
التموين الأسبوعي لتقليل فترات الخروج
يرى سلمان العيد أن الحصول على التموين سهل ومتاح، وأن مسكنه قريب من مركز تسوق كبير، حيث يفتح أبوابه من منذ الساعة السادسة صباحا حتى الثالثة عصرا، لافتا إلى أنه انتهج سياسة التموين الأسبوعي لتقليل عدد مرات الخروج، وأن الحركة الشرائية المتزامنة مع ساعات منع التجول باتت جزءا من البرنامج اليومي للمواطن في هذه المرحلة الحساسة.
وامتدح محمد التركي جهود وزارة التجارة وأمانة الشرقية لخطواتهما المناسبة لتوفير السلع الغذائية والحيلولة دون حدوث نقص في المعروض، و المواطن بات قادرا على الوصول إلى الأسواق ومراكز التسوق بسهولة بمجرد انتهاء فترة منع التجول. وأوضح أحمد الزين (بائع) أن عملية التزود بالخضراوات والفاكهة تجري بطريقة سلسلة للغاية، مبينا أن كافة أنواع الفاكهة والخضراوات متوافرة بكميات كبيرة، مشيرا إلى أن الارتفاع في الأسعار التي سجلت بعض الأصناف مرتبطة بعوامل أخرى، بيد أن الأمور في طريقها للعودة للأسعار الطبيعية بشكل تدريجي.
وأشار التاجر علي المحروس إلى أن الحركة الشرائية اعتيادية وهناك طلب مستمر على السلع الغذائية، مؤكدا أن مختلف أنواع المواد الغذائية متوافرة بكميات كبيرة، مبيناً أن العمل في المحل يبدأ منذ الصباح الباكر ويستمر حتى الساعة الثانية ظهرا، نافيا وجود ارتفاع في الأسعار.