لم يُخفِ المواطن عبدالله العمري قلقه من سكنه القريب من منازل عشوائية، التي أصبحت مرتعا للمخالفين وبيئة خصبة للعدوى، آخرها فايروس كورونا، مستشهدا على ذلك بما يتم استعراضه من خلال المؤتمر الصحفي اليومي بسبب المسح الميداني لهذه المناطق، لأن هذه المباني ضيقة ويقطنها عدد كبير من العمالة. ويؤكد العمري لـ«عكاظ» أن أهالي الحي يعيشون في حالة قلق، بعد أن تأكدت عدة إصابات في المدينة المنورة من القاطنين في هذه المنازل العشوائية.
من جانبه، يرى عيسى الحربي أن هذه المنازل العشوائية، إضافة إلى اهترائها وتجمع المخالفين عليها؛ سبب للتشوه البصري فعدد كبير منها يقع في المنطقة المركزية بين الأحياء أو بجوار الشوارع والميادين الرئيسية.
وتقول ريم إنها كانت تعمل سابقاً بالقرب من أحد التجمعات العشوائية، وكانت تشعر بالخوف عند خروجها من منزلها حتى وصولها لمقر العمل، بسبب التجمعات التي تُحدثها هذه العشوائيات، وكونها غير آمنة بسبب امتلائها بالمخالفين.
يشار إلى أن أمانة المدينة المنورة شرعت مع بداية العام الجاري في إزالة عدد كبير من المواقع العشوائية، بهدف معالجة التشوه البصري، وتوسعة بعض الطرق الرئيسية في المدينة المنورة، وقامت قبل شهرين بإزالة عدد من المباني الواقعة على طريق عمر بن الخطاب، واستمرت في خطتها حتى أثناء الحجر الصحي، في كل من بلدية البيداء، والعقيق، وقباء، وإزالة المسالخ العشوائية، والبسطات العشوائية الواقعة في حراج الخردة بالتزامن مع انتشار الفايروس.
من جانبه، يرى عيسى الحربي أن هذه المنازل العشوائية، إضافة إلى اهترائها وتجمع المخالفين عليها؛ سبب للتشوه البصري فعدد كبير منها يقع في المنطقة المركزية بين الأحياء أو بجوار الشوارع والميادين الرئيسية.
وتقول ريم إنها كانت تعمل سابقاً بالقرب من أحد التجمعات العشوائية، وكانت تشعر بالخوف عند خروجها من منزلها حتى وصولها لمقر العمل، بسبب التجمعات التي تُحدثها هذه العشوائيات، وكونها غير آمنة بسبب امتلائها بالمخالفين.
يشار إلى أن أمانة المدينة المنورة شرعت مع بداية العام الجاري في إزالة عدد كبير من المواقع العشوائية، بهدف معالجة التشوه البصري، وتوسعة بعض الطرق الرئيسية في المدينة المنورة، وقامت قبل شهرين بإزالة عدد من المباني الواقعة على طريق عمر بن الخطاب، واستمرت في خطتها حتى أثناء الحجر الصحي، في كل من بلدية البيداء، والعقيق، وقباء، وإزالة المسالخ العشوائية، والبسطات العشوائية الواقعة في حراج الخردة بالتزامن مع انتشار الفايروس.