أكد الداعية الشيخ صالح بن عواد المغامسي، أن الإعلام القديم اعتمد في بدايته على الرجل الخطيب والشاعر المفوه ليتطور إلى الإعلام المرئي والمسموع (الإذاعة والتلفزيون)، ثم إلى «الإعلام الجديد» بظهور الهواتف الذكية التي ساعدت في ظهور برامج التواصل الاجتماعي.
وقال في محاضرته «الإعلام القديم والجديد.. أخطاره وطرق الوقاية منه»، أمس الأول (الأربعاء)، ضمن برنامج «فطن» بالصالة الثقافية بإدارة تعليم المدينة المنورة: إن القاعدة تقول «إذا عظم النفع عظم الغرم، ولذا فإن الإعلام الجديد انتقل من المؤسساتية إلى الأفراد فظهر «الرويبضة» من الناس، الذي ينطق بالكلمة فيتحدث بها الناس من المشرق إلى المغرب»، موضحا أن للبرامج التواصلية تأثيرا بالغا على المجتمعات حتى أزيلت من قوة تأثيرها عروش وتوسعت في سلطة الفرد.
حضر المحاضرة مدير عام تعليم المدينة المنورة ناصر العبدالكريم والقيادات التعليمية، وافتتحها منسق عام «فطن» وليد الراجح.
وقال في محاضرته «الإعلام القديم والجديد.. أخطاره وطرق الوقاية منه»، أمس الأول (الأربعاء)، ضمن برنامج «فطن» بالصالة الثقافية بإدارة تعليم المدينة المنورة: إن القاعدة تقول «إذا عظم النفع عظم الغرم، ولذا فإن الإعلام الجديد انتقل من المؤسساتية إلى الأفراد فظهر «الرويبضة» من الناس، الذي ينطق بالكلمة فيتحدث بها الناس من المشرق إلى المغرب»، موضحا أن للبرامج التواصلية تأثيرا بالغا على المجتمعات حتى أزيلت من قوة تأثيرها عروش وتوسعت في سلطة الفرد.
حضر المحاضرة مدير عام تعليم المدينة المنورة ناصر العبدالكريم والقيادات التعليمية، وافتتحها منسق عام «فطن» وليد الراجح.