أثارت صورٌ تداولها مغردون لرضاعات أطفال مصنوعة من الذهب، ردود فعل ناقدة في مواقع التواصل الاجتماعي، دفعت بالكثيرين إلى طلب معاقبة كل من يقوم بمثل هذه التصرفات المسيئة للمجتمع أو التفاخر بها، محملين من يقتنيها أو يتاجر بها مسؤولية إفساد الأجيال القادمة التي ستولد وفي فمها «رضاعة من ذهب»، وانتقدوا وصول ما يسمى بـ«الهياط» إلى الأطفال الأبرياء عبر الحفاوة المبالغة فيها برمي الأوراق النقدية عليهم أو شراء الرضاعات المرصعة من الذهب بعشرات الآلاف من الريالات، في وقت ترفض التعاليم الإسلامية والإنسانية مثل هذه السلوكيات التي تسيء للصورة العامة للمجتمعات الإسلامية.