كان العمل الفني الذي أطل به قطبا الدراما الخليجية ناصر القصبي وسعاد عبدالله، مُشبعاً لذائقة الشعوب الخليجية، فالمشهد المسرحي القصير الذي قدم في لوحة «الجيران» الدرامية ضمن الاحتفال البهيج على مسرح دار الأوبرا الكويتية بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين للكويت، كان لافتاً جداً بالمضمون الذي حواه والتفاعل الذي ناله شرقاً وغرباً رغم قصر مدته.
اللوحة كانت فخمة بألوان المحتوى والأسماء، فقد حققت اللقاء الأول من نوعه بين القصبي وسعاد وعلى خشبة المسرح، التي عاد إليها ناصر بعد سنوات طويلة من الغياب وكذلك نجمة الشاشة الكويتية التي أعادت إلى الذاكرة بعض حضورها القوي، الذي أغرى عشاق النجمين بأمنيات أن يلتقيا في عمل فني طويل، سواء على خشبة المسرح التي شهدت أوج نجوميتهما أو خلف الشاشة الفضية التي لمعا من خلالها، وهو ما تبادله النجمان بحسب مقربين في كواليس العمل، إذ بدا أن ليس هناك ما يمنع البدء في مثل هذا العمل ولاسيما بعد نجاح تجربة القصبي مع الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا.
القصبي غرد بالمشهد الذي قدمه في دار الأوبرا ووجه تحية حب للكويت وأهلها، ونشر صورة له وهو يلقي السلام على خادم الحرمين وأمير الكويت، لقيت تداولاً واسعاً.
لوحة «الجيران» التي كتبها الزميل خلف الحربي، وجدت هي الأخرى تداولاً أوسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد دقائق من عرضها على المسرح، ولقيت ردود فعل إيجابية من مواطني دول مجلس التعاون الذين يشعرون أنها عبرت عن أمانيهم فعلاً.
اللوحة كانت فخمة بألوان المحتوى والأسماء، فقد حققت اللقاء الأول من نوعه بين القصبي وسعاد وعلى خشبة المسرح، التي عاد إليها ناصر بعد سنوات طويلة من الغياب وكذلك نجمة الشاشة الكويتية التي أعادت إلى الذاكرة بعض حضورها القوي، الذي أغرى عشاق النجمين بأمنيات أن يلتقيا في عمل فني طويل، سواء على خشبة المسرح التي شهدت أوج نجوميتهما أو خلف الشاشة الفضية التي لمعا من خلالها، وهو ما تبادله النجمان بحسب مقربين في كواليس العمل، إذ بدا أن ليس هناك ما يمنع البدء في مثل هذا العمل ولاسيما بعد نجاح تجربة القصبي مع الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا.
القصبي غرد بالمشهد الذي قدمه في دار الأوبرا ووجه تحية حب للكويت وأهلها، ونشر صورة له وهو يلقي السلام على خادم الحرمين وأمير الكويت، لقيت تداولاً واسعاً.
لوحة «الجيران» التي كتبها الزميل خلف الحربي، وجدت هي الأخرى تداولاً أوسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد دقائق من عرضها على المسرح، ولقيت ردود فعل إيجابية من مواطني دول مجلس التعاون الذين يشعرون أنها عبرت عن أمانيهم فعلاً.