عاد المتخصص في العلوم السياسية وتاريخ الشرق الأوسط والجزيرة العربية الدكتور «وليام بولك» إلى المملكة ليروي قصصاً من رحلته قبل أكثر من 45 سنة التي استمرت شهرين من الرياض إلى العاصمة الأردنية «عمّان» مع صديقه زامل بن سلطان المصارير الذي التقاه في مدينة الرياض بعد أربعة عقود، موفياً بعهد التواصل معه ما بقي من العمر ومؤكداً أن «لا فراق بينهما ما دامت الحياة تنبض في أحدهما».
يقول الدكتور «وليام» لن أنسى ذكريات مرافقتي للشيخ زامل المصارير ومن معه خلال رحلتنا من الرياض إلى العاصمة عمان، التي مضى عليها أكثر من أربعة عقود حينما كنا شباباً وما كانوا يعيشونه من بساطة في تلك الأيام، إذ استمرت رحلتنا أيامها لأكثر من شهرين.
وعلق رئيس مركز الحيانية بمحافظة حوطة بني تميم سابقاً زامل المصارير بأن لقاءه بالدكتور «وليام» كان جميلاً ورائعاً تذكرا من خلالها رحلتهما، وقدم له «سيفا وخنجرا» هدية لوفائه وصداقته.
وكان الأمريكي «وليام بولك» أحد أشهر المؤرخين الذين حضروا إلى منطقة الشرق الأوسط والجزيرة العربية، ومكث في عدد من الدول العربية فترة طويلة جدا باعتباره صحفيا ودبلوماسيا وباحثا.
يقول الدكتور «وليام» لن أنسى ذكريات مرافقتي للشيخ زامل المصارير ومن معه خلال رحلتنا من الرياض إلى العاصمة عمان، التي مضى عليها أكثر من أربعة عقود حينما كنا شباباً وما كانوا يعيشونه من بساطة في تلك الأيام، إذ استمرت رحلتنا أيامها لأكثر من شهرين.
وعلق رئيس مركز الحيانية بمحافظة حوطة بني تميم سابقاً زامل المصارير بأن لقاءه بالدكتور «وليام» كان جميلاً ورائعاً تذكرا من خلالها رحلتهما، وقدم له «سيفا وخنجرا» هدية لوفائه وصداقته.
وكان الأمريكي «وليام بولك» أحد أشهر المؤرخين الذين حضروا إلى منطقة الشرق الأوسط والجزيرة العربية، ومكث في عدد من الدول العربية فترة طويلة جدا باعتباره صحفيا ودبلوماسيا وباحثا.