عام كامل عاشته شهد بلان تحت وطأة الجراحة، في أعقاب حادثة مروعة أفقدتها الحركة لأشهر والنظر لأيام وغيبتها عن الوعي قرابة ثلاثة أسابيع، قبل أن تعود اليوم للانضمام إلى عائلة «ET بالعربي» على MBC4، بعد أن صوّرت الحلقة الأولى من البرنامج مع زملائها مريم سعيد، وناردين فرج، وباسل ألزارو، وها هي بعدما تعافت، تستعد للظهور مجدداً على الشاشة، فيما تطلّ من خلال برنامج «كلام نواعم» الأسبوع القادم، لتتحدث عن تجربتها وما عاشته أخيراً.
وبعدما غابت عن الشاشة ما يقارب العامين تقريباً، كانت قبلها مذيعة للأخبار السياسية والاجتماعية على MBC1، تعود بلّان إلى تجربة المنوعات والأخبار الفنيّة في برنامج وصفته بالشبابي والحيوي هو «ET بالعربي». وتقول «المرحلة الماضية، كانت سهلة وصعبة في آن معاً. أؤمن بأن لا شيء في الحياة سهلاً، ولا ينتظرنّ أحد الحصول على ما يصبو إليه على طبق من فضة». مشيرة إلى أن «عندي قناعة تامة، بأنني تعرضت لهذه الحادثة كي يحميني الله من أمر ربّما كان أكبر وأخطر وأسوأ». وتعتبر أنها تجاوزت المرحلة الصعبة عن طريق وقوف أهلها وأصدقائها ومحبيها إلى جانبها، قائلة: «كل هذه المحبة كانت تعطيني طاقة وقوة، وتسهّل عليّ الكثير وتجعلني أتقبّل ما حدث معي، وأفكّر بالخطوات المقبلة».
في السياق نفسه، تؤكد أنها عائدة اليوم أكثر إصراراً وحماسة من السابق، مشيرة إلى أن «محبتي للحياة لم تتغيّر، وتعلّقي بعملي لم يتبدّل، وما زلت متحمسة للعودة بشوق وبقوة وصلابة أكثر، وثقة وإيمان أكبر». وتوجّه شكرها لعائلتها الثانية «مجموعة MBC»، مؤكدة أن إدارة المجموعة وقفت إلى جانبها وهذا بالنسبة لها أكبر دعم قد تحصل عليه. وتسجّل امتنانها للقيمين على برنامج «ET بالعربي»، إذ حافظوا على مكانها كما تقول، وكانوا يطمئنون عليها باستمرار ويبلغونها بأن مقعدها ما زال شاغرا ومحفوظاً وما زالوا في انتظارها.
وبعدما غابت عن الشاشة ما يقارب العامين تقريباً، كانت قبلها مذيعة للأخبار السياسية والاجتماعية على MBC1، تعود بلّان إلى تجربة المنوعات والأخبار الفنيّة في برنامج وصفته بالشبابي والحيوي هو «ET بالعربي». وتقول «المرحلة الماضية، كانت سهلة وصعبة في آن معاً. أؤمن بأن لا شيء في الحياة سهلاً، ولا ينتظرنّ أحد الحصول على ما يصبو إليه على طبق من فضة». مشيرة إلى أن «عندي قناعة تامة، بأنني تعرضت لهذه الحادثة كي يحميني الله من أمر ربّما كان أكبر وأخطر وأسوأ». وتعتبر أنها تجاوزت المرحلة الصعبة عن طريق وقوف أهلها وأصدقائها ومحبيها إلى جانبها، قائلة: «كل هذه المحبة كانت تعطيني طاقة وقوة، وتسهّل عليّ الكثير وتجعلني أتقبّل ما حدث معي، وأفكّر بالخطوات المقبلة».
في السياق نفسه، تؤكد أنها عائدة اليوم أكثر إصراراً وحماسة من السابق، مشيرة إلى أن «محبتي للحياة لم تتغيّر، وتعلّقي بعملي لم يتبدّل، وما زلت متحمسة للعودة بشوق وبقوة وصلابة أكثر، وثقة وإيمان أكبر». وتوجّه شكرها لعائلتها الثانية «مجموعة MBC»، مؤكدة أن إدارة المجموعة وقفت إلى جانبها وهذا بالنسبة لها أكبر دعم قد تحصل عليه. وتسجّل امتنانها للقيمين على برنامج «ET بالعربي»، إذ حافظوا على مكانها كما تقول، وكانوا يطمئنون عليها باستمرار ويبلغونها بأن مقعدها ما زال شاغرا ومحفوظاً وما زالوا في انتظارها.