خالد المالك
محمد الوعيل
فهد عقران
انتخب رئيس هيئة الصحفيين السعوديين رئيس تحرير جريدة الجزيرة خالد المالك، رئيساً لاتحاد الصحافة الخليجية في المؤتمر السادس لاتحاد الصحافة الخليجية الذي أقيم في العاصمة البحرينية المنامة، برعاية وزير شؤون الإعلام علي بن محمد الرميحي، وأعلنت الأمانة العامة انتخاب رئيس تحرير صحيفة الأيام البحرينية عيسى الشايجي أمينا عاماً، ومحمد الوعيل ورئيس تحرير جريدة المدينة الدكتور فهد آل عقران نائبين للأمين العام عن المملكة، وتم اختيار نائبين من كل دولة للأمين العام.
واستقبل رئيس وزراء مملكة البحرين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس وأعضاء الاتحاد، وأكد في حديث لهم أنه تجربة ناجحة في الخليج، مشيراً إلى أن قادة دول مجلس التعاون يقظون حيال الأطماع التي تحدق بدول مجلس التعاون، وأدركوا التحديات وتعاملوا معها بحكمة، فنجحوا في الحفاظ على دولهم وشعوبهم من المؤامرات التي تستهدفهم، وجعلوا دول مجلس التعاون بقعة تنعم بالأمن والاستقرار. وقال إنه لا حليف أصدق وأوثق وأقوى للأمة العربية والإسلامية من المملكة العربية السعودية، لمكانتها وثقلها العالميين.
وأشاد بالمكانة العالية التي تحتلها الصحافة الخليجية في تنوير الرأي العام والدفاع عن حق الشعوب الخليجية في العيش بأمن وسلام.
وعبر رئيس وأعضاء اتحاد الصحافة الخليجية عن خالص اعتزازهم بما يكنه رئيس الوزراء بمملكة البحرين من تقدير كبير ودعم متواصل للصحافة ورجالاتها، مشيدين بما يوليه من اهتمام بدفع مسيرة اتحاد الصحافة الخليجية وتحقيق أهدافه.
وشهد المؤتمر الإعلان عن مشاريع جديدة تم اعتمادها من شأنها أن تسهم في تحقيق أهداف الاتحاد، التي تقوم على الارتقاء بالعمل الصحفي الخليجي ودعم قدرات الشباب من الجنسين العاملين في مجال الصحافة.
ويأتي انتخاب المالك تتويجاً لمسيرته الإعلامية الطويلة، التي تدرج فيها حتى رأس تحرير صحيفة الجزيرة لأول مرة عام 1392هـ –1972، تحولت خلال رئاستـه لهـا من صحيفة أسبـوعية إلى صحيفة يومية، وتبنى إصدار صحيفة المسائية اليومية عام 1402هـ 1982، وأشرف على تحريرها في بداية صدورها وظلت تصدر يومياً عن مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر حتى عام 1422هـ – 2001، وتولى مجدداً رئاسة تحرير الجزيرة في 1419هـ – 1999، بعد ابتعاد عنها لأكثر من 15 عـاماً، وتولى عدة مناصب قيادية في الصحافة المحلية، كان آخرها انتخابه رئيساً لمجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين في ديسمبر الماضي.
واستقبل رئيس وزراء مملكة البحرين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس وأعضاء الاتحاد، وأكد في حديث لهم أنه تجربة ناجحة في الخليج، مشيراً إلى أن قادة دول مجلس التعاون يقظون حيال الأطماع التي تحدق بدول مجلس التعاون، وأدركوا التحديات وتعاملوا معها بحكمة، فنجحوا في الحفاظ على دولهم وشعوبهم من المؤامرات التي تستهدفهم، وجعلوا دول مجلس التعاون بقعة تنعم بالأمن والاستقرار. وقال إنه لا حليف أصدق وأوثق وأقوى للأمة العربية والإسلامية من المملكة العربية السعودية، لمكانتها وثقلها العالميين.
وأشاد بالمكانة العالية التي تحتلها الصحافة الخليجية في تنوير الرأي العام والدفاع عن حق الشعوب الخليجية في العيش بأمن وسلام.
وعبر رئيس وأعضاء اتحاد الصحافة الخليجية عن خالص اعتزازهم بما يكنه رئيس الوزراء بمملكة البحرين من تقدير كبير ودعم متواصل للصحافة ورجالاتها، مشيدين بما يوليه من اهتمام بدفع مسيرة اتحاد الصحافة الخليجية وتحقيق أهدافه.
وشهد المؤتمر الإعلان عن مشاريع جديدة تم اعتمادها من شأنها أن تسهم في تحقيق أهداف الاتحاد، التي تقوم على الارتقاء بالعمل الصحفي الخليجي ودعم قدرات الشباب من الجنسين العاملين في مجال الصحافة.
ويأتي انتخاب المالك تتويجاً لمسيرته الإعلامية الطويلة، التي تدرج فيها حتى رأس تحرير صحيفة الجزيرة لأول مرة عام 1392هـ –1972، تحولت خلال رئاستـه لهـا من صحيفة أسبـوعية إلى صحيفة يومية، وتبنى إصدار صحيفة المسائية اليومية عام 1402هـ 1982، وأشرف على تحريرها في بداية صدورها وظلت تصدر يومياً عن مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر حتى عام 1422هـ – 2001، وتولى مجدداً رئاسة تحرير الجزيرة في 1419هـ – 1999، بعد ابتعاد عنها لأكثر من 15 عـاماً، وتولى عدة مناصب قيادية في الصحافة المحلية، كان آخرها انتخابه رئيساً لمجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين في ديسمبر الماضي.