لم يشفع أداء السعودي بندر مقري له في البقاء في مضمار السباق على أن يكون موهبة العرب لهذا العام، فغادر برفقة المصرية إسراء جمال ساحة عرب آيدول، بعد أن أطاحت به أصوات الجمهور في اللحظة الحاسمة، وقدم فقرته الأخيرة في الحلقة التي استهلها البرنامج بمقدمة غراينديزر وهي أحد أشهر أعمال الكرتون العربيّة في ثمانينات القرن الماضي، ليعزف على العود «وينك يا درب المحبة» لفنان العرب محمد عبده، فقالت عنه أحلام «عليك إيجاد سكة واضحة لك، وسيدعمك الجمهور السعودي كما دعمني»، فيما اعتبر وائل بأن ميزة المشترك أنه يغني ويعزف على العود في وقت واحد، واتفق حسن معه على هذه الفكرة، معتبرا أن هذا الأمر سيكون له دور في اللحن وبنائه مستقبلا. وعلّقت نانسي بأن المشترك غني بطريقة جميلة، لكن عليه التفاعل أكثر على المسرح.
وفي سهرتيْن متتاليتيْن، غنّى 12 مشتركا، وأطلّ الفنان اللبناني ملحم زين في باقة من أغنياته المتنوعة، وشاركه وائل كفوري أداء أغنية «إنت مشيتي»، وانطلقت المنافسة مع مهند حسين من الأردن بأغنية «أشوفك وين»، فحصد تعليقات إيجابية من اللجنة، فقال حسن بأنه يتمتّع بشخصيّة تجعله متفردا، وأنه يعرف كيف يطبع شخصيّته على ما يغنيه. أما أحلام فأثنت على خامته الصوتية واختياره وأدائه وإحساسه، واختارت نانسي شطرا من الأغنية التي أداها تعبيرا عن إعجابها، فقالت «أداؤك عقل بالراس ما خلا»، بينما رأى وائل بأن تميزه يجعله في منطقة الأمان. أما نادين خطيب من فلسطين، فأدت «أنا قلبي إليك ميال» لفايزة أحمد، فاعتبرت أحلام بأن أداءها طبيعي وغير متكلّف ونادر الوجود عربيّا، وأدى وليد بشارة من لبنان أغنية «غربوا» لوائل كفوري، فتوجهت نانسي إليه قائلة بأن «أداءك يفرح قلبي»، أما داليا سعيد من مصر، التي رافقها ميشال فاضل على البيانو، فغنت «كده يا قلبي» لشيرين، واتفق وائل ونانسي أنها كانت موفقة جدا في الغناء، وأعرب حسن عن غضبه، لأن المشتركة لم تخرج ما عندها من طاقات، وأطلت كوثر براني من المغرب لتغني «كلمة زعل» لأحلام، وعلّقت الأخيرة عليها بالقول «كنت فرسا على المسرح»، وتمنت على المشتركة أن تطلق العنان لنفسها في الغناء، وأدى يعقوب شاهين من فلسطين الذي مرّ بوعكة صحية قبيل الحلقة، لكنه عرف كيف يطوع صوته ويتمرد على المرض ويغني «الليل يا ليلى» لوديع الصافي بأسلوب مذهل، أما إسراء جمال من مصر، فغنت «مستنياك» لعزيزة جلال، فبادرها حسن بالقول «ميزتك أنك صوت مصري أصيل، لكنك تحتاجين إلى تمرين أكثر».
وفي سهرتيْن متتاليتيْن، غنّى 12 مشتركا، وأطلّ الفنان اللبناني ملحم زين في باقة من أغنياته المتنوعة، وشاركه وائل كفوري أداء أغنية «إنت مشيتي»، وانطلقت المنافسة مع مهند حسين من الأردن بأغنية «أشوفك وين»، فحصد تعليقات إيجابية من اللجنة، فقال حسن بأنه يتمتّع بشخصيّة تجعله متفردا، وأنه يعرف كيف يطبع شخصيّته على ما يغنيه. أما أحلام فأثنت على خامته الصوتية واختياره وأدائه وإحساسه، واختارت نانسي شطرا من الأغنية التي أداها تعبيرا عن إعجابها، فقالت «أداؤك عقل بالراس ما خلا»، بينما رأى وائل بأن تميزه يجعله في منطقة الأمان. أما نادين خطيب من فلسطين، فأدت «أنا قلبي إليك ميال» لفايزة أحمد، فاعتبرت أحلام بأن أداءها طبيعي وغير متكلّف ونادر الوجود عربيّا، وأدى وليد بشارة من لبنان أغنية «غربوا» لوائل كفوري، فتوجهت نانسي إليه قائلة بأن «أداءك يفرح قلبي»، أما داليا سعيد من مصر، التي رافقها ميشال فاضل على البيانو، فغنت «كده يا قلبي» لشيرين، واتفق وائل ونانسي أنها كانت موفقة جدا في الغناء، وأعرب حسن عن غضبه، لأن المشتركة لم تخرج ما عندها من طاقات، وأطلت كوثر براني من المغرب لتغني «كلمة زعل» لأحلام، وعلّقت الأخيرة عليها بالقول «كنت فرسا على المسرح»، وتمنت على المشتركة أن تطلق العنان لنفسها في الغناء، وأدى يعقوب شاهين من فلسطين الذي مرّ بوعكة صحية قبيل الحلقة، لكنه عرف كيف يطوع صوته ويتمرد على المرض ويغني «الليل يا ليلى» لوديع الصافي بأسلوب مذهل، أما إسراء جمال من مصر، فغنت «مستنياك» لعزيزة جلال، فبادرها حسن بالقول «ميزتك أنك صوت مصري أصيل، لكنك تحتاجين إلى تمرين أكثر».