عاد الحديث مجددا عن علاقة الممثلة الأمريكية ليندسي لوهان بـ الإسلام، فبينما دار جدل واسع في وقت سابق من عام 2016 حول ظهورها بالحجاب في تركيا والإمارات، تسبب مسحها جميع الصور بحسابها على إنستغرام وكتابة «عليكم السلام» على حسابها، بإثارة الحديث من جديد عن إسلامها بحسب «هافنتغون بوست».
وبدا للمتابعين من نجمة هوليوود أنها تهتم بالمسلمين وتتحدث عنهم وتزورهم، ما عاد يثير الشكوك حول حقيقة إسلامها أن نواياها تجاه ذلك، ويتذكر محبوها ظهورها في برنامج تركي للحديث عن ردِّ الفعل العنيف الذي واجهته في الولايات المتحدة لموقفها من الإسلام والحديث عن اعتناقها له، بعد أن ظهرت من قبل في صورة وهي تحمل نسخة من القرآن الكريم.
وقالت لوهان «لقد هاجموني لهذا الأمر في أمريكا، وجعلوني أبدو مثل الشيطان، كنت إنسانة سيئة لمجرد حملي هذا القرآن».
وفتح حديثها عن رفضها للإسلام فوبيا، حين قالت «إن كان الإسلام شيئا أريد التعرف عليه، فهذه إرادتي الخاصة».
ومنذ أن ظهرت لوهان مرتدية الحجاب الإسلامي، وفضول من حولها وجمهورها يتزايد للوقوف على حقيقتها «هل أسلمت لوهان؟».
وبدا للمتابعين من نجمة هوليوود أنها تهتم بالمسلمين وتتحدث عنهم وتزورهم، ما عاد يثير الشكوك حول حقيقة إسلامها أن نواياها تجاه ذلك، ويتذكر محبوها ظهورها في برنامج تركي للحديث عن ردِّ الفعل العنيف الذي واجهته في الولايات المتحدة لموقفها من الإسلام والحديث عن اعتناقها له، بعد أن ظهرت من قبل في صورة وهي تحمل نسخة من القرآن الكريم.
وقالت لوهان «لقد هاجموني لهذا الأمر في أمريكا، وجعلوني أبدو مثل الشيطان، كنت إنسانة سيئة لمجرد حملي هذا القرآن».
وفتح حديثها عن رفضها للإسلام فوبيا، حين قالت «إن كان الإسلام شيئا أريد التعرف عليه، فهذه إرادتي الخاصة».
ومنذ أن ظهرت لوهان مرتدية الحجاب الإسلامي، وفضول من حولها وجمهورها يتزايد للوقوف على حقيقتها «هل أسلمت لوهان؟».