لا ضاق صدري قمت أسوي من الكيـف
فنجال بنٍ ما يغبب سريبه
بيت من قصيدة للشاعر الراحل زيد بن خشيم يصف فيها ارتباط مزاجه وحالته النفسية بالقهوة، وعلى نفس المنوال تغنى شعراء النبط في قصائدهم بالكيف والبن والهيل، وجلسات السمر في المساء، وانتقلت هذه التقاليد عبر الأجيال، مع إضافة بعض اللمسات التي تتماشى مع المناسبات التي أصبحت مرتبطة بها، كحفلات الأفراح والاستقبال والتكريم وغيرها.
فأصبحنا نجد صبابي وصبابات القهوة بالزي التراثي الموحد، وعلى أنغام سميرة توفيق «بلا تصبوا هالقهوة وزيدوها هيل واسقوها للنشامى ع ظهور الخيل»، حاملين القهوة العربية الأصيلة، لتقديمها للضيوف في الأفراح والحفلات، بطرق مبتكرة ومميزة.
يقول أبوعبدالمجيد: كنت أعمل أنا وإخوتي بوظيفة «قهوجية»، وكانت مصدر رزقنا، حتى توفي من نعمل لديه، فأصبحنا بلا عمل، ثم قررنا العمل في مناسبات بسيطة جدا، كمناسبات للأقارب والمعارف المقربين، إلى أن طرأت فكرة عمل مشروع صبابي القهوة في كل المناسبات.
ويضيف أبو عبدالمجيد: فكرنا في توسعة المشروع بأن نفتتح قسما نسائيا للاهتمام بحفلات النساء، فاليوم لدينا ما يقارب 35 سيدة جاهزات لتقديم الضيافة الراقية في المناسبات النسائية، يرتدين زيا موحدا، ومدربات على التعامل مع المناسبات والحفلات.
ويكمل حديثه: نحن حالياً متعاقدون مع أكبر القاعات والفنادق في جدة، فالضيافة التي نقدمها حديثة ومختلفة، ونتميز بتقديم المشروبات الساخنة بمختلف أنواعها (القهوة التركي، الكابتشينو، الشاي بالرمان، زنجبيل بالأناناس، الكركديه، التمر الهندي وغيرها كثير).
فنجال بنٍ ما يغبب سريبه
بيت من قصيدة للشاعر الراحل زيد بن خشيم يصف فيها ارتباط مزاجه وحالته النفسية بالقهوة، وعلى نفس المنوال تغنى شعراء النبط في قصائدهم بالكيف والبن والهيل، وجلسات السمر في المساء، وانتقلت هذه التقاليد عبر الأجيال، مع إضافة بعض اللمسات التي تتماشى مع المناسبات التي أصبحت مرتبطة بها، كحفلات الأفراح والاستقبال والتكريم وغيرها.
فأصبحنا نجد صبابي وصبابات القهوة بالزي التراثي الموحد، وعلى أنغام سميرة توفيق «بلا تصبوا هالقهوة وزيدوها هيل واسقوها للنشامى ع ظهور الخيل»، حاملين القهوة العربية الأصيلة، لتقديمها للضيوف في الأفراح والحفلات، بطرق مبتكرة ومميزة.
يقول أبوعبدالمجيد: كنت أعمل أنا وإخوتي بوظيفة «قهوجية»، وكانت مصدر رزقنا، حتى توفي من نعمل لديه، فأصبحنا بلا عمل، ثم قررنا العمل في مناسبات بسيطة جدا، كمناسبات للأقارب والمعارف المقربين، إلى أن طرأت فكرة عمل مشروع صبابي القهوة في كل المناسبات.
ويضيف أبو عبدالمجيد: فكرنا في توسعة المشروع بأن نفتتح قسما نسائيا للاهتمام بحفلات النساء، فاليوم لدينا ما يقارب 35 سيدة جاهزات لتقديم الضيافة الراقية في المناسبات النسائية، يرتدين زيا موحدا، ومدربات على التعامل مع المناسبات والحفلات.
ويكمل حديثه: نحن حالياً متعاقدون مع أكبر القاعات والفنادق في جدة، فالضيافة التي نقدمها حديثة ومختلفة، ونتميز بتقديم المشروبات الساخنة بمختلف أنواعها (القهوة التركي، الكابتشينو، الشاي بالرمان، زنجبيل بالأناناس، الكركديه، التمر الهندي وغيرها كثير).