OKAZ_online@
تتواصل ردود الفعل العنيفة في الإعلام الأمريكي ووسائل التواصل الاجتماعي على الحديث العنيف لنجمة البوب مادونا خلال مسيرة نسائية في العاصمة واشنطن السبت الماضي، إذ قالت إنها «فكرت كثيرا في تفجير البيت الأبيض»، فيما طالب رئيس مجلس النواب السابق الجمهوري نيوت جينجريتش، بإيقافها وتقديمها للمحاكمة.
وخلال لقاء مع قناة «فوكس» أمس الأول (الإثنين)، قال جينجريتش إن مادونا غيرت لهجتها بعد الهجمة الإعلامية عليها «لأنها تعرف أنها في خطر»، مضيفا أنها كانت عضوا في «الفاشية اليسارية الناشئة». وكانت مادونا قد ذكرت في وقت لاحق أنها قالت ذلك مجازا، مضيفة: لست شخصا عنيفا.
وأوضحت: قلت ذلك مجازا وأنتهج أسلوبين في النظر للأمور أحدهما أن أكون متفائلة، والآخر أن أشعر بالغضب والاستياء وهو ما أشعر به شخصيا. وأثارت تصريحاتها انتقادات فورية على وسائل التواصل الاجتماعي، ووصف العديد من المستخدمين مادونا بأنها «شريرة»، وطالب بعضهم بالتحقيق معها لتوجيهها تهديدات إرهابية.
تتواصل ردود الفعل العنيفة في الإعلام الأمريكي ووسائل التواصل الاجتماعي على الحديث العنيف لنجمة البوب مادونا خلال مسيرة نسائية في العاصمة واشنطن السبت الماضي، إذ قالت إنها «فكرت كثيرا في تفجير البيت الأبيض»، فيما طالب رئيس مجلس النواب السابق الجمهوري نيوت جينجريتش، بإيقافها وتقديمها للمحاكمة.
وخلال لقاء مع قناة «فوكس» أمس الأول (الإثنين)، قال جينجريتش إن مادونا غيرت لهجتها بعد الهجمة الإعلامية عليها «لأنها تعرف أنها في خطر»، مضيفا أنها كانت عضوا في «الفاشية اليسارية الناشئة». وكانت مادونا قد ذكرت في وقت لاحق أنها قالت ذلك مجازا، مضيفة: لست شخصا عنيفا.
وأوضحت: قلت ذلك مجازا وأنتهج أسلوبين في النظر للأمور أحدهما أن أكون متفائلة، والآخر أن أشعر بالغضب والاستياء وهو ما أشعر به شخصيا. وأثارت تصريحاتها انتقادات فورية على وسائل التواصل الاجتماعي، ووصف العديد من المستخدمين مادونا بأنها «شريرة»، وطالب بعضهم بالتحقيق معها لتوجيهها تهديدات إرهابية.