OKAZ_online@
ما إن استلم دفة الإشراف على مركز الملك فهد الثقافي، حتى دب الحراك الثقافي بين أروقة المركز، وبدأت جدرانه التي شيدت في نوفمبر عام 2000 تضم نشاطات ثقافية نوعية، في وقت يرى مهتمون في الحركة الثقافية والفنية صعوبة المهمة أمام السيف. السيف الذي تسلح بأدوات بلاط صاحبة الجلالة، تردد اسمه كثيرا عقب نجاح أمسية «نغمات ثقافية» الذي احتضنها المركز، حتى أن أحد المهتمين بالحراك الثقافي ربط تحول المركز لـ«أيقونة نشاط» بشجاعة السيف وحيويته.
ما إن استلم دفة الإشراف على مركز الملك فهد الثقافي، حتى دب الحراك الثقافي بين أروقة المركز، وبدأت جدرانه التي شيدت في نوفمبر عام 2000 تضم نشاطات ثقافية نوعية، في وقت يرى مهتمون في الحركة الثقافية والفنية صعوبة المهمة أمام السيف. السيف الذي تسلح بأدوات بلاط صاحبة الجلالة، تردد اسمه كثيرا عقب نجاح أمسية «نغمات ثقافية» الذي احتضنها المركز، حتى أن أحد المهتمين بالحراك الثقافي ربط تحول المركز لـ«أيقونة نشاط» بشجاعة السيف وحيويته.