حطت رحال الهجانة المشاركين في «رحلة الهجن الاستكشافية» بالقرية التراثية في القرية العالمية بدبي. وقطع الرحالة أكثر من 350 كيلومترا في صحراء الإمارات على ظهر الجمال بحثاً عن الماضي بتفاصيله وخوضا لمغامرة استثنائية تعلم الصبر وقوة التحمل وتبعث في النفس السكينة.
وحضر الاحتفالية النابعة من العادات القديمة وسلامة العودة إلى الديار، عدد كبير من المسؤولين والموظفين في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث الذي نظم النسخة الثالثة من الرحلة هذا العام، بمشاركة 13 شخصا، تم تدريبهم مسبقاً.
من جهته، تقدم مدير مكتب الرئيس التنفيذي في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث محمد بن حريز، بالشكر والتقدير لكافة المشاركين لمجابهة التحديات التي عادة ما كان يواجهها الرحالة في القدم سواء من برودة الطقس في الليل وحرارة الشمس بالنهار، وصعوبة الركوب على ظهر المطية لساعات طويلة وقال «نحمد الله على سلامة المشاركين، فعلى غرار السنوات الماضية، كان التنظيم متكاملاً من جميع النواحي اللوجستية، والخدمية، ومعايير السلامة.
وحضر الاحتفالية النابعة من العادات القديمة وسلامة العودة إلى الديار، عدد كبير من المسؤولين والموظفين في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث الذي نظم النسخة الثالثة من الرحلة هذا العام، بمشاركة 13 شخصا، تم تدريبهم مسبقاً.
من جهته، تقدم مدير مكتب الرئيس التنفيذي في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث محمد بن حريز، بالشكر والتقدير لكافة المشاركين لمجابهة التحديات التي عادة ما كان يواجهها الرحالة في القدم سواء من برودة الطقس في الليل وحرارة الشمس بالنهار، وصعوبة الركوب على ظهر المطية لساعات طويلة وقال «نحمد الله على سلامة المشاركين، فعلى غرار السنوات الماضية، كان التنظيم متكاملاً من جميع النواحي اللوجستية، والخدمية، ومعايير السلامة.