@OKAZ_online
خارج نطاق «هلا فبراير» سيكون الجمهور الكويتي موعودا بسلسلة من الحفلات الغنائية من الوزن الثقيل، فبينما تغني بلقيس وأحلام في الفترة القادمة كما أعلن سابقاً، يعود عملاق الأغنية الخليجية عبدالمجيد عبدالله إلى المسارح الكويتية عبر حفلتين يقيمهما في «دار الأوبرا» الكويتية في شهر مارس القادم، تأتيان بعد غياب ثمانية أعوام عن الحفلات في الكويت رغم الشعــــــــــــبية التي يحظى بها هناك، لا سيما أنه كان يقيم فيها وشهدت ذروة تألقه الفني.
في الفترة الماضية، شهد جمهور عبدالمجيد عبدالله حراكاً فنياً مختلفاً له عبر السوشيال ميديا ويوتيوب، إذ طرح أغنية بعنوان «تصدقين» من كلمات تركي آل الشيخ وألحان رزام، وشارك في بعض الحفلات الخاصة والعامة، وأطل على جمهوره في احتفالية نادي الاتحاد، فيما يحضر لعملين وطنيين يتوقع إطلاقهما قريباً.
خارج نطاق «هلا فبراير» سيكون الجمهور الكويتي موعودا بسلسلة من الحفلات الغنائية من الوزن الثقيل، فبينما تغني بلقيس وأحلام في الفترة القادمة كما أعلن سابقاً، يعود عملاق الأغنية الخليجية عبدالمجيد عبدالله إلى المسارح الكويتية عبر حفلتين يقيمهما في «دار الأوبرا» الكويتية في شهر مارس القادم، تأتيان بعد غياب ثمانية أعوام عن الحفلات في الكويت رغم الشعــــــــــــبية التي يحظى بها هناك، لا سيما أنه كان يقيم فيها وشهدت ذروة تألقه الفني.
في الفترة الماضية، شهد جمهور عبدالمجيد عبدالله حراكاً فنياً مختلفاً له عبر السوشيال ميديا ويوتيوب، إذ طرح أغنية بعنوان «تصدقين» من كلمات تركي آل الشيخ وألحان رزام، وشارك في بعض الحفلات الخاصة والعامة، وأطل على جمهوره في احتفالية نادي الاتحاد، فيما يحضر لعملين وطنيين يتوقع إطلاقهما قريباً.