@OKAZ_online
يبدو أنها كالقطة لها سبع أرواح! تلك هي شركة نوكيا التي قررت، وفق ترتيبات مِلكية جديدة، العودة للسوق، في محاولة لاستعادة حصتها في سوق تصدرته منذ اندلاع ثورة الاتصالات. فقد أعلنت طرح هاتف ذكي سمته «نوكيا 6» في الصين، بسعر يبلغ 1000 ريال. وكانت الشركة الفنلندية اتفقت في 2013 مع شركة ميكروسوفت على أن تعمل هواتفها الذكية بنظام التشغيل «ويندوز». لكن النتائج جاءت مدمرة ومحبطة لطموح نوكيا، التي اضطرت لبيع قسم الهواتف الخاص بها لميكروسوفت بـ 4.7 مليار جنيه استرليني. ولجأت أخيراً لصفقة مع شركة «اتش ام دي» في فنلندا التي يديرها تنفيذي سابق في نوكيا. وتنص الصفقة على أن تنتج «اتش ام دي» هواتف ذكية تحمل اسم نوكيا، يكون لها نصيب عن حق ملكية العلامة التجارية فقط. وأعلنت نوكيا أنها ستفاجئ الأسواق بهاتف يحمل اسم «نوكيا 150» يعمل بنظام أندرويد لكن المراقبين رجحوا أنه ليس من السهل أن تستعيد أمجادها في سوق الهواتف الذكية.
يبدو أنها كالقطة لها سبع أرواح! تلك هي شركة نوكيا التي قررت، وفق ترتيبات مِلكية جديدة، العودة للسوق، في محاولة لاستعادة حصتها في سوق تصدرته منذ اندلاع ثورة الاتصالات. فقد أعلنت طرح هاتف ذكي سمته «نوكيا 6» في الصين، بسعر يبلغ 1000 ريال. وكانت الشركة الفنلندية اتفقت في 2013 مع شركة ميكروسوفت على أن تعمل هواتفها الذكية بنظام التشغيل «ويندوز». لكن النتائج جاءت مدمرة ومحبطة لطموح نوكيا، التي اضطرت لبيع قسم الهواتف الخاص بها لميكروسوفت بـ 4.7 مليار جنيه استرليني. ولجأت أخيراً لصفقة مع شركة «اتش ام دي» في فنلندا التي يديرها تنفيذي سابق في نوكيا. وتنص الصفقة على أن تنتج «اتش ام دي» هواتف ذكية تحمل اسم نوكيا، يكون لها نصيب عن حق ملكية العلامة التجارية فقط. وأعلنت نوكيا أنها ستفاجئ الأسواق بهاتف يحمل اسم «نوكيا 150» يعمل بنظام أندرويد لكن المراقبين رجحوا أنه ليس من السهل أن تستعيد أمجادها في سوق الهواتف الذكية.