20_anas@
في الوقت الذي لا يتوانى فيه بعض المتحدثين الرسميين للجهات الحكومية، في العمل على تجميل جهود المسؤولين والعاملين فيها بـ «التطبيل» و«التبرير»، برز المتحدث الإعلامي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل على نحو لقي الإشادة والثناء بتصديه للتساؤلات والاستفهامات التي تدور حول عدد من القضايا المتعلقة بالوزارة وبرامجها، وللشائعات التي تطالها بشكل أو بآخر، وبدا متفاعلاً مع ما يستجد من أمور ترتبط بوزارته دون دفاع مستميت في غير محله.
وازدادت بقعة الضوء المسلطة على أبا الخيل أخيراً، عقب تصاعد وتيرة أخبار فصل بعض الموظفين السعوديين في بعض الشركات الخاصة، منتهجا أسلوبا شفافا في التعاطي مع ما يطرح عن وزارته المعنية، ومتابعا لكل ما يستجد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يتوان في تصحيح بعض الأخطاء التي تظهر من بعض المسؤولين.
وبالتزامن مع إطلاق برنامج حساب المواطن المنطوي تحت مظلة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ظهر أبا الخيل موضحاً العديد من التساؤلات المنتشرة عن البرنامج التنموي، ومحذرا في ذات الوقت من الحسابات الوهمية التي تنشط للإيقاع بالمواطنين.
ويأتي تفاعله مع القضايا الاجتماعية والإنسانية، بشكل عاجل، محل إعجاب الكثيرين، وكان آخره استجابته لنداء «أم دارين» عندما فجرت قضيتها عبر تويتر، وكان لها ما أرادت بعد اهتمام سريع من أبا الخيل، الذي أحال الحالة إلى الجهة المعنية، إضافة إلى غيرها من الحالات الإنسانية لأطفال أو نساء معنفين، وتجاوبه مع الحالات التي تصله عبر حسابه عن عمالة تفترش أرصفة الشوارع كملاذ لها بحجة عدم تقديم المؤسسات التابعين لها مسكناً لهم.
أبا الخيل الذي تجاوز عدد متابعيه خمسين ألفاً في «تويتر»، أضحى اسماً متابعاً في مواقع التواصل الاجتماعي، ويعمل على التجاوب المستمر مع كافة الرسائل التي ترده، بخلاف غيره من المتحدثين الذين تنتهي فترة تجاوبهم بانتهاء وقت العمل الرسمي، وعند حدود التبرير والدفاع ومحاولات النيل من الانتقادات أو تكذيبها.
في الوقت الذي لا يتوانى فيه بعض المتحدثين الرسميين للجهات الحكومية، في العمل على تجميل جهود المسؤولين والعاملين فيها بـ «التطبيل» و«التبرير»، برز المتحدث الإعلامي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل على نحو لقي الإشادة والثناء بتصديه للتساؤلات والاستفهامات التي تدور حول عدد من القضايا المتعلقة بالوزارة وبرامجها، وللشائعات التي تطالها بشكل أو بآخر، وبدا متفاعلاً مع ما يستجد من أمور ترتبط بوزارته دون دفاع مستميت في غير محله.
وازدادت بقعة الضوء المسلطة على أبا الخيل أخيراً، عقب تصاعد وتيرة أخبار فصل بعض الموظفين السعوديين في بعض الشركات الخاصة، منتهجا أسلوبا شفافا في التعاطي مع ما يطرح عن وزارته المعنية، ومتابعا لكل ما يستجد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يتوان في تصحيح بعض الأخطاء التي تظهر من بعض المسؤولين.
وبالتزامن مع إطلاق برنامج حساب المواطن المنطوي تحت مظلة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ظهر أبا الخيل موضحاً العديد من التساؤلات المنتشرة عن البرنامج التنموي، ومحذرا في ذات الوقت من الحسابات الوهمية التي تنشط للإيقاع بالمواطنين.
ويأتي تفاعله مع القضايا الاجتماعية والإنسانية، بشكل عاجل، محل إعجاب الكثيرين، وكان آخره استجابته لنداء «أم دارين» عندما فجرت قضيتها عبر تويتر، وكان لها ما أرادت بعد اهتمام سريع من أبا الخيل، الذي أحال الحالة إلى الجهة المعنية، إضافة إلى غيرها من الحالات الإنسانية لأطفال أو نساء معنفين، وتجاوبه مع الحالات التي تصله عبر حسابه عن عمالة تفترش أرصفة الشوارع كملاذ لها بحجة عدم تقديم المؤسسات التابعين لها مسكناً لهم.
أبا الخيل الذي تجاوز عدد متابعيه خمسين ألفاً في «تويتر»، أضحى اسماً متابعاً في مواقع التواصل الاجتماعي، ويعمل على التجاوب المستمر مع كافة الرسائل التي ترده، بخلاف غيره من المتحدثين الذين تنتهي فترة تجاوبهم بانتهاء وقت العمل الرسمي، وعند حدود التبرير والدفاع ومحاولات النيل من الانتقادات أو تكذيبها.