OKAZ_online@
رغم أنهن بسطن نفوذهن طويلاً على شاشة السينما وأغلفة المجلات، لكنهن اليوم لا يذكرن إلا على عجل وفي سياق عابر على صفحات الجرائد وشاشات الفضائيات، أولئك نجمات الزمن الجميل اللائي لطالما ملأن الإعلام ضجيجاً وصخباً وإثارة، وأصبحن يذكرن على مواقع التواصل الاجتماعي على نحو مختلف، فالحديث عن حالتهن الصحية لا ينقطع والشائعات لا تتوقف.
أخيراً، دار الحديث عن إصابة الفنانة المصرية شادية بمرض الزهايمر، وتناقل إعلاميون ومغردون تدهور حالتها الصحية، فظهرت مديرة منزلها والقائمة على شؤونها مصرحةً لإحدى الصحف لتكذب ذلك، مشيرة إلى أنها تفقد تركيزها قليلاً لكن هذا لا يعني أبداً أنها مصابة بمرض الزهايمر، بل مجرد «توهة» بسيطة. أما النجمة الكبيرة نادية لطفي، فقد طالتها الأخبار كثيراً بأنها أسيرة لمرض أقعدها في المستشفى طويلاً، وسبب لها مشكلات في الرئة، وضيقاً في التنفس، لكنها ظهرت على صحيفة اليوم السابع لتصرح بأنها تتحسن، وتعافت وأنها أسيرة للمستشفى لكنها تتحسن، بتوافر جميع الأجهزة الطبية التى تحتاجها. أما شويكار، التي تعرضت لوضع صحي صعب، ظهرت أخيراً لتؤكد أن حالتها الصحية تحسنت كثيراً، وأصبحت تمارس حياتها بشكل طبيعي، مؤكدة أنها لن تتراجع في قرارها عن اعتزال التمثيل نهائيا، وترفض الظهور على الشاشات، لافتة إلى أن فكرة عودتها الى الكاميرات مرة أخرى ضرب من ضروب المستحيل.
أما مديحة يسري فحالتها الصحية كانت قد تدهورت منذ ما يقارب العام ودخلت على إثرها عددا من المستشفيات وتعاني وضعاً صحيا غير جيد منذ فترة.
رغم أنهن بسطن نفوذهن طويلاً على شاشة السينما وأغلفة المجلات، لكنهن اليوم لا يذكرن إلا على عجل وفي سياق عابر على صفحات الجرائد وشاشات الفضائيات، أولئك نجمات الزمن الجميل اللائي لطالما ملأن الإعلام ضجيجاً وصخباً وإثارة، وأصبحن يذكرن على مواقع التواصل الاجتماعي على نحو مختلف، فالحديث عن حالتهن الصحية لا ينقطع والشائعات لا تتوقف.
أخيراً، دار الحديث عن إصابة الفنانة المصرية شادية بمرض الزهايمر، وتناقل إعلاميون ومغردون تدهور حالتها الصحية، فظهرت مديرة منزلها والقائمة على شؤونها مصرحةً لإحدى الصحف لتكذب ذلك، مشيرة إلى أنها تفقد تركيزها قليلاً لكن هذا لا يعني أبداً أنها مصابة بمرض الزهايمر، بل مجرد «توهة» بسيطة. أما النجمة الكبيرة نادية لطفي، فقد طالتها الأخبار كثيراً بأنها أسيرة لمرض أقعدها في المستشفى طويلاً، وسبب لها مشكلات في الرئة، وضيقاً في التنفس، لكنها ظهرت على صحيفة اليوم السابع لتصرح بأنها تتحسن، وتعافت وأنها أسيرة للمستشفى لكنها تتحسن، بتوافر جميع الأجهزة الطبية التى تحتاجها. أما شويكار، التي تعرضت لوضع صحي صعب، ظهرت أخيراً لتؤكد أن حالتها الصحية تحسنت كثيراً، وأصبحت تمارس حياتها بشكل طبيعي، مؤكدة أنها لن تتراجع في قرارها عن اعتزال التمثيل نهائيا، وترفض الظهور على الشاشات، لافتة إلى أن فكرة عودتها الى الكاميرات مرة أخرى ضرب من ضروب المستحيل.
أما مديحة يسري فحالتها الصحية كانت قد تدهورت منذ ما يقارب العام ودخلت على إثرها عددا من المستشفيات وتعاني وضعاً صحيا غير جيد منذ فترة.