hussamalshikh@
6 أسباب وراء الإصابة بسرطان القولون، تكمن في: تناول العلاجات للتداوي، التقدم بالعمر، السمنة وقلة الرياضة، تغيير العادات الغذائية كالإكثار من اللحوم، التغيرات الوراثية، ووجود تاريخ عائلي، وهو أهم العوامل التي تزيد مخاطر الإصابة، فيما تشير الدراسات إلى أن غالبية المصابين فوق الأربعين، حسب المجلة الطبية البريطانية (BMJ Group).
ويستوجب توفر العوامل الوراثية، الفحص الدوري والمتابعة المستمرة، كوسيلة ناجعة للوقاية من المرض، وتناول وجبات متوازنة من الألياف والفواكه والخضروات، والحفاظ على وزن صحي بأداء التمارين الرياضية ثلاث مرات أسبوعيا، ما يقلل الإصابة بالمرض بنسبة تصل إلى 40%.
ويعد سرطان القولون من الأمراض الخبيثة التي تحدث نتيجة اختلالات جينية تحدث في الغشاء المخاطي للقولون، فتنتج عنها أورام حميدة على شكل نتوء، يتحول إلى ورم خبيث، ومن المهم تشخيص هذه النتوءات، واستئصالها بصورة كاملة، ويخضع المريض بعد ذلك لمتابعة مستمرة بالمنظار في مواعيد منتظمة. وتعود أسباب المرض، إلى تناول كميات كبيرة من الوجبات الدسمة أو السريعة، ما يؤدي إلى قلة الألياف، وبالتالي حدوث إمساك وزيادة الوزن، ومن ثم تحدث تغيرات في عادات الإخراج، وتقلب بين الإمساك والإسهال، مصحوبا بآلام وانتفاخ في البطن، وخروج دم مع البراز، وشعور بامتلاء الأمعاء، مع انخفاض الوزن وإحساس دائم بالإرهاق. ويعالج المرض بثلاث طرق، إما جراحية، أو إشعاعية، أو كيميائية، فيما يؤكد متخصصون أن الجراحة هي العلاج الرئيسي لأغلب مرضى سرطان القولون، مشيرين إلى إمكان كشف المرض مبكرا، عن طريق الفحص الخاص بالدم الخفي في البراز، ومنظار القولون.
6 أسباب وراء الإصابة بسرطان القولون، تكمن في: تناول العلاجات للتداوي، التقدم بالعمر، السمنة وقلة الرياضة، تغيير العادات الغذائية كالإكثار من اللحوم، التغيرات الوراثية، ووجود تاريخ عائلي، وهو أهم العوامل التي تزيد مخاطر الإصابة، فيما تشير الدراسات إلى أن غالبية المصابين فوق الأربعين، حسب المجلة الطبية البريطانية (BMJ Group).
ويستوجب توفر العوامل الوراثية، الفحص الدوري والمتابعة المستمرة، كوسيلة ناجعة للوقاية من المرض، وتناول وجبات متوازنة من الألياف والفواكه والخضروات، والحفاظ على وزن صحي بأداء التمارين الرياضية ثلاث مرات أسبوعيا، ما يقلل الإصابة بالمرض بنسبة تصل إلى 40%.
ويعد سرطان القولون من الأمراض الخبيثة التي تحدث نتيجة اختلالات جينية تحدث في الغشاء المخاطي للقولون، فتنتج عنها أورام حميدة على شكل نتوء، يتحول إلى ورم خبيث، ومن المهم تشخيص هذه النتوءات، واستئصالها بصورة كاملة، ويخضع المريض بعد ذلك لمتابعة مستمرة بالمنظار في مواعيد منتظمة. وتعود أسباب المرض، إلى تناول كميات كبيرة من الوجبات الدسمة أو السريعة، ما يؤدي إلى قلة الألياف، وبالتالي حدوث إمساك وزيادة الوزن، ومن ثم تحدث تغيرات في عادات الإخراج، وتقلب بين الإمساك والإسهال، مصحوبا بآلام وانتفاخ في البطن، وخروج دم مع البراز، وشعور بامتلاء الأمعاء، مع انخفاض الوزن وإحساس دائم بالإرهاق. ويعالج المرض بثلاث طرق، إما جراحية، أو إشعاعية، أو كيميائية، فيما يؤكد متخصصون أن الجراحة هي العلاج الرئيسي لأغلب مرضى سرطان القولون، مشيرين إلى إمكان كشف المرض مبكرا، عن طريق الفحص الخاص بالدم الخفي في البراز، ومنظار القولون.