من الصور الذاتية لفنانين قدماء إلى صور السيلفي المعاصرة بالهواتف المحمولة، يستكشف معرض في لندن الإمكانات الإبداعية لصور السيلفي التي تواجه بالسخرية بوصفه ضربا من التفاهة. وتدشن قاعة ساتشي في العاصمة البريطانية معرض فروم سيلفي تو سيلف إكسبرشن (من السيلفي إلى التعبير الذاتي) الذي تقول إنه سيكون أول معرض في العالم يلقي نظرة على تاريخ الصور الذاتية (السيلفي).
وينطلق المعرض بصور للفنان الهولندي رامبرانت الذي عاش في القرن السابع عشر، وتعرض لوحاته على شاشات رقمية، يمكن لمتابعها الضغط على زر «إعجاب» ليظهر قلب أحمر فوق الصورة مثلما يحدث في مواقع التواصل الاجتماعي.
يتضمن المعرض الذي يستمر حتى نهاية مايو القادم، صورا ذاتية لديفيد بيكام ونجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، وأول صورة سيلفي التقطها حيوان وكانت لقرد.
وينطلق المعرض بصور للفنان الهولندي رامبرانت الذي عاش في القرن السابع عشر، وتعرض لوحاته على شاشات رقمية، يمكن لمتابعها الضغط على زر «إعجاب» ليظهر قلب أحمر فوق الصورة مثلما يحدث في مواقع التواصل الاجتماعي.
يتضمن المعرض الذي يستمر حتى نهاية مايو القادم، صورا ذاتية لديفيد بيكام ونجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، وأول صورة سيلفي التقطها حيوان وكانت لقرد.