OKAZ_online@
وافقت إمارة منطقة مكة المكرمة على إطلاق مبادرة وطنية بعنوان «شعب يكتب قصيدة ملك»، تقوم فكرتها على أن يكتب شاعر رمز (سيكشف عن اسمه في مؤتمر صحفي)، بيتاً شعرياً في مآثر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (يحفظه الله)، يفتح المجال بعدها لكافة أفراد الشعب السعودي بمختلف فئاته من الجنسين لمجاراة البيت الشعري على نفس الوزن والقافية وبمعايير فنية دقيقة وصارمة، تحت إشراف لجنة تحكيم معتمدة تتكون من الشاعر والروائي والناقد عواض شاهر العصيمي، والشاعر والإعلامي الدكتور محمد علي الحربي، والشاعر والإعلامي عبدالله ناصر العتيبي، والإعلامي بدر إبراهيم الغانمي، الذين سيعملون على تدقيق وفرز الأبيات المشاركة.
وكشف المدير التنفيذي للمبادرة محمد الدعجاني، عن أنه تم التنسيق مع موسوعة غينيس للأرقام القياسية لتسجيل ثلاثة أرقام قياسية بهذه القصيدة في ثلاثة فروع، هي: أطول قصيدة في العالم، وأكبر عدد مشاركين في كتابة نص أدبي، وقصيدة نادرة الوجود يكتبها شعب في قائده.
وأكد الدعجاني، أنه تم الانتهاء من كافة الترتيبات وتصميم هوية المبادرة والموقع الإلكتروني الخاص بها، وجميع المنصات الإلكترونية والتطبيقات، التي ستطلق في المؤتمر الصحفي متزامنة مع إطلاق البيت الشعري الأول.
وأوضح المدير التنفيذي للمبادرة، أن المؤتمر الصحفي سيطلق خلال الأيام القادمة بحضور شخصيات مهمة ونخبة من الإعلاميين والمثقفين والفنانين والشعراء، كما ستعلن خلال المبادرة لائحة الشروط والأحكام الخاصة بالمبادرة وآلية المشاركة.
كما أعلن الدعجاني عن ثلاث جوائز قيمة لأفضل ثلاثة أبيات مشاركة في القصيدة، تحددها لجنة التحكيم عبر آلية فرز دقيقة وشفافة، يتم تسليمها للفائزين من قبل راعي المبادرة في حفلة ختامية كبيرة سيتم فيها تكريم الشركاء والرعاة أيضاَ، وسيتم الإعلان عن قيمتها في المؤتمر الصحفي.
ووجه المدير التنفيذي للمبادرة، الدعوة للجميع للمشاركة في هذا العمل الوطني الكبير لتوجيه رسالة للعالم عن مدى تلاحم الشعب والقيادة في وطن المحبة والسلام.
يذكر أنه تم تكليف شركة «ميدياكال» لتنظيم وإدارة وترويج المبادرة، التي يقوم عليها فريق محترف من الشعراء وخبراء الإعلام.
وافقت إمارة منطقة مكة المكرمة على إطلاق مبادرة وطنية بعنوان «شعب يكتب قصيدة ملك»، تقوم فكرتها على أن يكتب شاعر رمز (سيكشف عن اسمه في مؤتمر صحفي)، بيتاً شعرياً في مآثر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (يحفظه الله)، يفتح المجال بعدها لكافة أفراد الشعب السعودي بمختلف فئاته من الجنسين لمجاراة البيت الشعري على نفس الوزن والقافية وبمعايير فنية دقيقة وصارمة، تحت إشراف لجنة تحكيم معتمدة تتكون من الشاعر والروائي والناقد عواض شاهر العصيمي، والشاعر والإعلامي الدكتور محمد علي الحربي، والشاعر والإعلامي عبدالله ناصر العتيبي، والإعلامي بدر إبراهيم الغانمي، الذين سيعملون على تدقيق وفرز الأبيات المشاركة.
وكشف المدير التنفيذي للمبادرة محمد الدعجاني، عن أنه تم التنسيق مع موسوعة غينيس للأرقام القياسية لتسجيل ثلاثة أرقام قياسية بهذه القصيدة في ثلاثة فروع، هي: أطول قصيدة في العالم، وأكبر عدد مشاركين في كتابة نص أدبي، وقصيدة نادرة الوجود يكتبها شعب في قائده.
وأكد الدعجاني، أنه تم الانتهاء من كافة الترتيبات وتصميم هوية المبادرة والموقع الإلكتروني الخاص بها، وجميع المنصات الإلكترونية والتطبيقات، التي ستطلق في المؤتمر الصحفي متزامنة مع إطلاق البيت الشعري الأول.
وأوضح المدير التنفيذي للمبادرة، أن المؤتمر الصحفي سيطلق خلال الأيام القادمة بحضور شخصيات مهمة ونخبة من الإعلاميين والمثقفين والفنانين والشعراء، كما ستعلن خلال المبادرة لائحة الشروط والأحكام الخاصة بالمبادرة وآلية المشاركة.
كما أعلن الدعجاني عن ثلاث جوائز قيمة لأفضل ثلاثة أبيات مشاركة في القصيدة، تحددها لجنة التحكيم عبر آلية فرز دقيقة وشفافة، يتم تسليمها للفائزين من قبل راعي المبادرة في حفلة ختامية كبيرة سيتم فيها تكريم الشركاء والرعاة أيضاَ، وسيتم الإعلان عن قيمتها في المؤتمر الصحفي.
ووجه المدير التنفيذي للمبادرة، الدعوة للجميع للمشاركة في هذا العمل الوطني الكبير لتوجيه رسالة للعالم عن مدى تلاحم الشعب والقيادة في وطن المحبة والسلام.
يذكر أنه تم تكليف شركة «ميدياكال» لتنظيم وإدارة وترويج المبادرة، التي يقوم عليها فريق محترف من الشعراء وخبراء الإعلام.