shaza_alh@
بالمطرقة والمسامير والخشب، وافقت الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه في مقولته الشهيرة «الحياة جدلاً بين الذوق والتذوق»، فصنعت لنا من أدوات النجّار فنّاً راقياً، ينسيك كم من الوقت مضى، وأنت تتأمل كيف تمازجت تلك التناقضات على لوحٍ من خشب، ونسجت الخيوط عليها، بلمسة عربية، جالت بين العصور الماضية، وأخرجتها لنا معبرة عن أصالتها بالفن الحديث.
من هذا الفن ولدت لوحات أهداب سقطي، التي كانت دائما تبحث عن كل ما هو غريب ومميز، مبتدئة من حيث وقف الآخرون. تقول: اكتشفت هذا الفن الراقي في صورة كانت موجودة عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، لفتني جداً وبدأت أبحث عن اسم هذا الفن، إلى أن توصلت إليه، بعدها تابعت أعمال الكثير من الفنانين الأجانب، وكنت أقتبس بعض الأفكار وأضيف إليها لمساتي الخاصة.
وتكمل أهداب حديثها: وبما أنني حاصلة على البكالوريوس في تصميم الجرافيك، فقد كان لتخصصي دور كبير بالنسبة لمجال التفكير والإبداع بالرسم على الألواح بالخيط، وهذا الذي ميزني عن الآخرين، كما أدخلت الكتابات العربية في لوحاتي خصوصاً الخط الكوفي.
بالمطرقة والمسامير والخشب، وافقت الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه في مقولته الشهيرة «الحياة جدلاً بين الذوق والتذوق»، فصنعت لنا من أدوات النجّار فنّاً راقياً، ينسيك كم من الوقت مضى، وأنت تتأمل كيف تمازجت تلك التناقضات على لوحٍ من خشب، ونسجت الخيوط عليها، بلمسة عربية، جالت بين العصور الماضية، وأخرجتها لنا معبرة عن أصالتها بالفن الحديث.
من هذا الفن ولدت لوحات أهداب سقطي، التي كانت دائما تبحث عن كل ما هو غريب ومميز، مبتدئة من حيث وقف الآخرون. تقول: اكتشفت هذا الفن الراقي في صورة كانت موجودة عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، لفتني جداً وبدأت أبحث عن اسم هذا الفن، إلى أن توصلت إليه، بعدها تابعت أعمال الكثير من الفنانين الأجانب، وكنت أقتبس بعض الأفكار وأضيف إليها لمساتي الخاصة.
وتكمل أهداب حديثها: وبما أنني حاصلة على البكالوريوس في تصميم الجرافيك، فقد كان لتخصصي دور كبير بالنسبة لمجال التفكير والإبداع بالرسم على الألواح بالخيط، وهذا الذي ميزني عن الآخرين، كما أدخلت الكتابات العربية في لوحاتي خصوصاً الخط الكوفي.