okaz_online@
منح المنتدى الاقتصادي العالمي، السعودية المركز الثالث خليجيا في مؤشر الصحة والأمن للمسافرين بقطاع السفر والسياحة، والـ 63 في تنافسية السفر والسياحة عالمياً، في حين احتلت إسبانيا المرتبة الأولى والإمارات الـ 29، والكويت المركز الأخير بين الدول الصديقة للسياحة على مستوى العالم.
ونجحت السعودية خلال الأعوام الماضية في خلق بيئة مناسبة للسفر والسياحة من أجل تيسير السفر إليها، وقامت بتعزيز تراثها الطبيعي والثقافي لضمان تقديم تجربة رائعة للوافدين.
وأشار المنتدى إلى أن قطاع السفر والسياحة ساهم في دخل اقتصادي كبير خلال عام 2016، إذ قدر حجم العوائد المالية العالمية بـ 7.6 تريليونات دولار، أي ما يمثل 10.2% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وأسهم القطاع في توفير 292 مليون فرصة عمل، ما يعني أن 1 من بين 10 أشخاص يعمل في هذا القطاع، كما زادت أعداد الوافدين الدوليين زيادة هائلة لتصل إلى 1.2 مليار عام 2016، أي بزيادة قدرها 46 مليون وافد عن عام 2015.
ومن المتوقع أن تزداد هذه الأرقام في العقد القادم، وهو ما يمنح أملاً لدول العالم في تحقيق النمو الاقتصادي، وخلق فرص عمل، وتعزيز التنمية الوطنية والإقليمية. ويقوم المنتدى الاقتصادي العالمي كل عامين بتحديد أكثر الدول الصديقة للسياحة، من خلال تصنيف القدرة التنافسية للسفر والسياحة في 136 دولة.
منح المنتدى الاقتصادي العالمي، السعودية المركز الثالث خليجيا في مؤشر الصحة والأمن للمسافرين بقطاع السفر والسياحة، والـ 63 في تنافسية السفر والسياحة عالمياً، في حين احتلت إسبانيا المرتبة الأولى والإمارات الـ 29، والكويت المركز الأخير بين الدول الصديقة للسياحة على مستوى العالم.
ونجحت السعودية خلال الأعوام الماضية في خلق بيئة مناسبة للسفر والسياحة من أجل تيسير السفر إليها، وقامت بتعزيز تراثها الطبيعي والثقافي لضمان تقديم تجربة رائعة للوافدين.
وأشار المنتدى إلى أن قطاع السفر والسياحة ساهم في دخل اقتصادي كبير خلال عام 2016، إذ قدر حجم العوائد المالية العالمية بـ 7.6 تريليونات دولار، أي ما يمثل 10.2% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وأسهم القطاع في توفير 292 مليون فرصة عمل، ما يعني أن 1 من بين 10 أشخاص يعمل في هذا القطاع، كما زادت أعداد الوافدين الدوليين زيادة هائلة لتصل إلى 1.2 مليار عام 2016، أي بزيادة قدرها 46 مليون وافد عن عام 2015.
ومن المتوقع أن تزداد هذه الأرقام في العقد القادم، وهو ما يمنح أملاً لدول العالم في تحقيق النمو الاقتصادي، وخلق فرص عمل، وتعزيز التنمية الوطنية والإقليمية. ويقوم المنتدى الاقتصادي العالمي كل عامين بتحديد أكثر الدول الصديقة للسياحة، من خلال تصنيف القدرة التنافسية للسفر والسياحة في 136 دولة.