OKAZ_online@
سؤال محفوف بالشجن لم يبرح قريحة الشاعر المعروف تركي آل الشيخ، وهو يفيض عاطفة على جوانح نصه الشعري الجديد «ستارة المسرح»، الذي أطلقه فنان العرب محمد عبده أمس وينتظر أن يتصدر أعماله المغناة في حفلة الأوبرا المصرية غداً، جملة أسئلة كانت تذوب بين مزدوجي سؤال واحد «متى أفرح؟»، وثمة صور شعرية تنقل فيها آل الشيخ بين «الحزن» بوصفه موضوعاً لقصيدته، وبينه بوصفه «حالاً» تمحورت حوله تلك الأسئلة التي أضفت على نصه موضوعاً آخر.
النص الغنائي الجديد، لحنه البحريني أحمد الهرمي، وقام بتوزيعه الموسيقار الدكتور وليد فايد، وتقول كلماته:
متى أفرح؟
متى تضحك لي الدنيا
فـ لاني في الفرح عايش
ولا لي في الهنا مطرح
**
متى أفرح؟
ومتى هذا الحزن يرحل
وهو يمسي معي
ويصبح!
**
تعبت أحكي.. تعبت أشرح
تعبت أشكي.. تعبت لكل غاياتي
تعبت أطمح
وفي الآخر عجزت أفرح!
ولون أفراحي الباهت
ولون أشجاني
صار أوضح
وأردد بسمة الأبواب
ذي تفتح..
**
متى أفرح؟
قبل ما ينتهي دوري
بها الدنيا
وقبل حتى العمر
يمضي
وقبل تسدل علي
ستارة المسرح
**
متى أفرح
متى أفرح
متى هالليل وخيوطه
تذوب وللسواد أمسح
**
وأنا مثلي مثل غيري
أبي أسمع خبر مفرح
متى أفرح؟
سؤال محفوف بالشجن لم يبرح قريحة الشاعر المعروف تركي آل الشيخ، وهو يفيض عاطفة على جوانح نصه الشعري الجديد «ستارة المسرح»، الذي أطلقه فنان العرب محمد عبده أمس وينتظر أن يتصدر أعماله المغناة في حفلة الأوبرا المصرية غداً، جملة أسئلة كانت تذوب بين مزدوجي سؤال واحد «متى أفرح؟»، وثمة صور شعرية تنقل فيها آل الشيخ بين «الحزن» بوصفه موضوعاً لقصيدته، وبينه بوصفه «حالاً» تمحورت حوله تلك الأسئلة التي أضفت على نصه موضوعاً آخر.
النص الغنائي الجديد، لحنه البحريني أحمد الهرمي، وقام بتوزيعه الموسيقار الدكتور وليد فايد، وتقول كلماته:
متى أفرح؟
متى تضحك لي الدنيا
فـ لاني في الفرح عايش
ولا لي في الهنا مطرح
**
متى أفرح؟
ومتى هذا الحزن يرحل
وهو يمسي معي
ويصبح!
**
تعبت أحكي.. تعبت أشرح
تعبت أشكي.. تعبت لكل غاياتي
تعبت أطمح
وفي الآخر عجزت أفرح!
ولون أفراحي الباهت
ولون أشجاني
صار أوضح
وأردد بسمة الأبواب
ذي تفتح..
**
متى أفرح؟
قبل ما ينتهي دوري
بها الدنيا
وقبل حتى العمر
يمضي
وقبل تسدل علي
ستارة المسرح
**
متى أفرح
متى أفرح
متى هالليل وخيوطه
تذوب وللسواد أمسح
**
وأنا مثلي مثل غيري
أبي أسمع خبر مفرح
متى أفرح؟