وجه فنان العرب محمد عبده، طلبا لجمهوره العريض بعدم مناداته بالدكتور، وذلك بعد أن أعلن في المؤتمر الصحفي الذي عقد في القاهرة أمس (الإثنين)، بمنحه الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية للدراسات المتخصصة، وقال: يكفيني أن على كاهلي لقب «فنان العرب» وهو الوسام الجمهوري الكبير وهو أكبر وسام، كما تحدث عن مصر مشيرا إلى أنها حلم كل فنان عاشق للفن ولديه موهبة للانطلاق، واليوم يشهد الخليج الكثير من الاحتفالات وأصبح هناك ميديا منتشرة للأصوات التي لم تصل سابقا.
وعن انقطاعه عن الغناء في بيروت، أكد أن علاقته الفنية ببيروت كانت منذ عام 64، منذ أن كان هاويا، ولم يستطع أن يتلقى هجومهم فهرب إلى القاهرة، مشيرا إلى أن له جمهورا عريضا في لبنان، ووصفها بأنها من أجمل البلدان التي يمارس فيها الفن، وتضم كثيرا من الفنانين، وعن انقطاعه الحالي عنها، قال، «كنا نغني قبل فترة قريبة، ولكن الآن لم تعد مهيأة بالراحة النفسية وراحة البال للجمهور، وعندما تكون مهيأة سأعود إليها».
وعن تعاونه مع الموسيقار طلال، أشار إلى التاريخ الذي ربطه بطلال، إذ بدأ معه قبل 28 عاما، في الأغنية المشهورة «هلا بالطيب الغالي»، وأغنية «يا قلبك الخواف»، وعدد من الأغاني، وأضاف أن أهم ما يميز الموسيقار طلال في حفلاته المقتصرة على الأوبرا، حرصه على تأكيد المسيرة الفنية السعودية، إذ يريد أن يصنع خط قطار لا ينقطع، «وهي رسالة عظيمة أحب أن آخذها عن طلال».
وردا على سؤال يشير إلى اقتصار حفلات هيئة الترفيه على جدة والرياض، قال إن الهيئة حريصة على أن تكون حفلاتها في جميع مناطق المملكة، وكان من المفترض أن تقام حفلتان في الدمام وأبها.
وأوضح أنه لا يرى أن له خليفة قادماً، ولا لأي فنان آخر، لأن الصوت بصمة خاصة بكل فنان، و«كل شيء له خليفة إلا في الغناء»، وأضاف مستشهدا بحفلات الجنادرية عندما يغني الجميع، فالجمل تليق حينها بكل صوت، مستثنيا من ذلك صوت الفنانين حسين الجسمي ونبيل شعيل.
كما بدا رافضا لفكرة الغناء بلهجات عربية أخرى كاللهجة المصرية واللبنانية، مؤكدا أنه عندما جاء إلى مصر في عام 69، كانت لديه رسالة نشر فن بلده والغناء بلون بلده، وأن تنجح بلونك وطابعك فهذا إنجاز عظيم، معللا أيضا بأن جمهوره في العالم العربي أحبّه بلونه.
ويؤكد في نفس الوقت أن الغناء باللهجة المصرية والانطلاق من مصر هو أساس نجاح الفنان، فاللهجة المصرية أكثر شهرة من أي لهجة أخرى.
وعن انقطاعه عن الغناء في بيروت، أكد أن علاقته الفنية ببيروت كانت منذ عام 64، منذ أن كان هاويا، ولم يستطع أن يتلقى هجومهم فهرب إلى القاهرة، مشيرا إلى أن له جمهورا عريضا في لبنان، ووصفها بأنها من أجمل البلدان التي يمارس فيها الفن، وتضم كثيرا من الفنانين، وعن انقطاعه الحالي عنها، قال، «كنا نغني قبل فترة قريبة، ولكن الآن لم تعد مهيأة بالراحة النفسية وراحة البال للجمهور، وعندما تكون مهيأة سأعود إليها».
وعن تعاونه مع الموسيقار طلال، أشار إلى التاريخ الذي ربطه بطلال، إذ بدأ معه قبل 28 عاما، في الأغنية المشهورة «هلا بالطيب الغالي»، وأغنية «يا قلبك الخواف»، وعدد من الأغاني، وأضاف أن أهم ما يميز الموسيقار طلال في حفلاته المقتصرة على الأوبرا، حرصه على تأكيد المسيرة الفنية السعودية، إذ يريد أن يصنع خط قطار لا ينقطع، «وهي رسالة عظيمة أحب أن آخذها عن طلال».
وردا على سؤال يشير إلى اقتصار حفلات هيئة الترفيه على جدة والرياض، قال إن الهيئة حريصة على أن تكون حفلاتها في جميع مناطق المملكة، وكان من المفترض أن تقام حفلتان في الدمام وأبها.
وأوضح أنه لا يرى أن له خليفة قادماً، ولا لأي فنان آخر، لأن الصوت بصمة خاصة بكل فنان، و«كل شيء له خليفة إلا في الغناء»، وأضاف مستشهدا بحفلات الجنادرية عندما يغني الجميع، فالجمل تليق حينها بكل صوت، مستثنيا من ذلك صوت الفنانين حسين الجسمي ونبيل شعيل.
كما بدا رافضا لفكرة الغناء بلهجات عربية أخرى كاللهجة المصرية واللبنانية، مؤكدا أنه عندما جاء إلى مصر في عام 69، كانت لديه رسالة نشر فن بلده والغناء بلون بلده، وأن تنجح بلونك وطابعك فهذا إنجاز عظيم، معللا أيضا بأن جمهوره في العالم العربي أحبّه بلونه.
ويؤكد في نفس الوقت أن الغناء باللهجة المصرية والانطلاق من مصر هو أساس نجاح الفنان، فاللهجة المصرية أكثر شهرة من أي لهجة أخرى.