باعتبار المملكة الأكثر استخداما عالميا لموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ينتظر أن يتصدى «ملتقى مغردون»، الذي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» في نسخته الخامسة هذا العام، لتسليط الضوء على مواضيع تتركز حول دور «تويتر» في رفع حس المسؤولية لدى الشباب، ودوره في مساهمة المرأة في الحراك الاجتماعي والثقافي.
ويهدف الملتقى، الذي يأتي بمشاركة عدد من زعماء الدول يتقدمهم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لحث الشباب على التعاون مع الحكومات والمنظمات ذات الصلة للتصدي للشائعات حول الإرهاب والتطرف على شبكات الإنترنت، وتوعيتهم بأهمية الإحساس بالمسؤولية عند استخدام الإنترنت، ما يؤثر إيجابا على منصات التواصل الاجتماعي، بتحفيز الإيجابية على ساحات الحوار في «تويتر»، ونبذ التطرف، وتعزيز مفاهيم التواصل الفعال بين الحكومات.
يأتي ذلك في وقت صنعت فيه مواقع التواصل لنفسها مميزات عدة، تشتمل سهولة الاستخدام ومجانية الخدمة، ما أتاح التفاعل من مختلف شرائح المجتمع، إلى جانب اختصار بعضها للفكرة في 140 حرفا، كما في «تويتر» على سبيل المثال، ما أدى لتركيز المستخدم على الهدف بأقل عدد من الكلمات، إضافة لكسب ثقة الجهات الرسمية والشخصيات الاعتبارية، التي جعلت التواصل بين المسؤول والمواطن مباشراً.
ويبحث «ملتقى مغردون» مساهمة «تويتر» وبقية وسائل التواصل الاجتماعي في كسر احتكار وسائل الإعلام التقليدي لتشكيل الرأي العام، وتمكين الجميع من امتلاك وسائلهم الإعلامية الخاصة بهم، ليتمكنوا من التعبير عن آرائهم والمساهمة في مساعدة الحكومات على رفع مستوى جودة الأداء.
ويهدف الملتقى، الذي يأتي بمشاركة عدد من زعماء الدول يتقدمهم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لحث الشباب على التعاون مع الحكومات والمنظمات ذات الصلة للتصدي للشائعات حول الإرهاب والتطرف على شبكات الإنترنت، وتوعيتهم بأهمية الإحساس بالمسؤولية عند استخدام الإنترنت، ما يؤثر إيجابا على منصات التواصل الاجتماعي، بتحفيز الإيجابية على ساحات الحوار في «تويتر»، ونبذ التطرف، وتعزيز مفاهيم التواصل الفعال بين الحكومات.
يأتي ذلك في وقت صنعت فيه مواقع التواصل لنفسها مميزات عدة، تشتمل سهولة الاستخدام ومجانية الخدمة، ما أتاح التفاعل من مختلف شرائح المجتمع، إلى جانب اختصار بعضها للفكرة في 140 حرفا، كما في «تويتر» على سبيل المثال، ما أدى لتركيز المستخدم على الهدف بأقل عدد من الكلمات، إضافة لكسب ثقة الجهات الرسمية والشخصيات الاعتبارية، التي جعلت التواصل بين المسؤول والمواطن مباشراً.
ويبحث «ملتقى مغردون» مساهمة «تويتر» وبقية وسائل التواصل الاجتماعي في كسر احتكار وسائل الإعلام التقليدي لتشكيل الرأي العام، وتمكين الجميع من امتلاك وسائلهم الإعلامية الخاصة بهم، ليتمكنوا من التعبير عن آرائهم والمساهمة في مساعدة الحكومات على رفع مستوى جودة الأداء.