حذر الممثل السعودي مشعل المطيري، من قولبة الفنان بعمل وشخصية واحدة، لافتا إلى أن ذلك يمثل خطرا كبيرا على الممثل والمشاهد في آن واحد، مؤكدا حرصه على التنويع في الأعمال التي ينتجها، كما هو الحال هذا العام من تراجيديا «42 يوم» إلى كوميديا «المدينة الفاصلة».
وقال إن المشاهد الواعي يرفض القولبة؛ لأنها تفرض عليه الشعور بالملل، فيما تضعف من قدرات الفنان التمثيلية، مهما قدمت هذه الشخصية من نجومية وشهرة واسعتين.
وقال متحدثا عن الدراما السعودية عبر «روتانا. نت»: «يؤلمني أن تقتصر الدراما السعودية على أعمال فنية لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة طيلة أيام السنة، وهذا لا يتوافق مع تاريخ المملكة الطويل والمقومات التي تمتلكها من كتاب ومخرجين وممثلين يحملون رؤى فنية تختلف عن المألوف».
وأكد وجود إشكالية في المؤسسات الرسمية المعنية، تتمثل بغياب الوعي بأهمية الدراما، وبالتالي عدم وجود بنية تحتية للعمل الفني.
وقال المطيري «وزارة الثقافة والإعلام يجب أن تتمتع بخطها الخاص، وكذلك التلفزيون السعودي، الذي سعى أخيرا إلى تقليد الفضائيات الخاصة، وهو ليس مطلوب منه منافستها بل دعم الأعمال المحلية التي تزخر بفنانين مبدعين قادرين على تقديم ما يثري الدراما السعودية وينقلها إلى المستوى العربي».
وتمنى المطيري أن تأخذ الدراما السعودية مكانتها، وأن تُشاهد الدراما التي يقدمها الشباب السعودي الموهوب والمبدع في مختلف دول الوطن العربي، بل وأن تتم ترجمتها ويكون لها تأثيرها الإيجابي.
وحول أجوائه مع رمضان، قال إنه بالنسبة له تقتصر على ملازمة الوالدين، ويرفض الإفطار خارج منزل الأسرة الكبيرة، وكشف خلال الحوار عن الوجبات التي يفضلها، فقال: المرقوق، الجريش، السليق، وحول ميوله الرياضي قال إنه هلالي برشلوني.
وقال إن المشاهد الواعي يرفض القولبة؛ لأنها تفرض عليه الشعور بالملل، فيما تضعف من قدرات الفنان التمثيلية، مهما قدمت هذه الشخصية من نجومية وشهرة واسعتين.
وقال متحدثا عن الدراما السعودية عبر «روتانا. نت»: «يؤلمني أن تقتصر الدراما السعودية على أعمال فنية لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة طيلة أيام السنة، وهذا لا يتوافق مع تاريخ المملكة الطويل والمقومات التي تمتلكها من كتاب ومخرجين وممثلين يحملون رؤى فنية تختلف عن المألوف».
وأكد وجود إشكالية في المؤسسات الرسمية المعنية، تتمثل بغياب الوعي بأهمية الدراما، وبالتالي عدم وجود بنية تحتية للعمل الفني.
وقال المطيري «وزارة الثقافة والإعلام يجب أن تتمتع بخطها الخاص، وكذلك التلفزيون السعودي، الذي سعى أخيرا إلى تقليد الفضائيات الخاصة، وهو ليس مطلوب منه منافستها بل دعم الأعمال المحلية التي تزخر بفنانين مبدعين قادرين على تقديم ما يثري الدراما السعودية وينقلها إلى المستوى العربي».
وتمنى المطيري أن تأخذ الدراما السعودية مكانتها، وأن تُشاهد الدراما التي يقدمها الشباب السعودي الموهوب والمبدع في مختلف دول الوطن العربي، بل وأن تتم ترجمتها ويكون لها تأثيرها الإيجابي.
وحول أجوائه مع رمضان، قال إنه بالنسبة له تقتصر على ملازمة الوالدين، ويرفض الإفطار خارج منزل الأسرة الكبيرة، وكشف خلال الحوار عن الوجبات التي يفضلها، فقال: المرقوق، الجريش، السليق، وحول ميوله الرياضي قال إنه هلالي برشلوني.