amrosallam@
قدم الخبير السياحي طلال الشمري نصائحه للمسافرين إلى ماليزيا خلال فترة الصيف، فقال إن هناك عددا من الأماكن المناسبة للسائح السعودي، وهي وجهة تفضل لدى الكثير، منها الجزر الماليزية الجذابة كـ«سلانجور، ولنكاوي، وبينانج» ومرتفعات كاميرون وكوالالمبور. ففي سيلانجور يستهدف السائح السعودي فندق «صن واي لاغون» الذي يمتاز بمدينة الألعاب المائية والتي تعد الأشهر في قارة آسيا وفيها بحيرة بتراجيا التي تعتبر اصطناعية وتملؤها مياه الأمطار.
وأضاف أن جزيرة لنكاوي تمتاز بمنتجعاتها المطلة على البحر، وهي جزيرة الأساطير والرومانسية والعشاق وتعد الأفضل في ماليزيا للعرسان أما «بينانج» فهي تناسب الباحثين عن الهدوء كالمتقاعدين مثلا، ففيها تتوفر عدد من المعالم السياحية كمنطقة «جورج تاون» والمبنية على التصميم البريطاني ويوجد فيها شاطئ «الباتوفرينجي» وهذا هو ما يستهدفه السياح السعوديون والعرب لوجود المنتجعات الفخمة على الشاطئ والسوق الصيني والمطاعم العربية.
كما تمتاز بكثرة المولات الحديثة التي تتوفر فيها أفخم الماركات العالمية ويعد التسوق من أهم الأنشطة السياحية. وأكد الشمري أن الباحثين عن الطقس البارد لهم في ماليزيا نصيب، إذ يجد مبتغاه في مرتفعات كاميرون، والتي تصل فيها درجة الحرارة في الفترات المسائية إلى 9 درجات. أما عن العاصمة كوالالمبور فوصفها الشمري بأنها مركز السياحة الماليزية، ففيها كثير من الأنشطة والأماكن الصالحة لجميع فئات السياح، معتبرا أن واجهة ماليزيا البرجان كيل سي سي، وكذلك شارع العرب الذي يمتاز بـكثرة المطاعم والكافيهات العربية والمولات ذات الماركات العالمية. وقدم عددا من النصائح للسياح، وأهمها عدم التعامل مع الباعة المتجولين في الشوارع لأن غالبيتهم مخالفون ودون إقامات نظامية، فتظهر منهم المشكلات والسرقات، كما شدد على ضرورة عدم التعامل مع التاكسي وسائقي الجولات، فهم لا يلتزمون بالاتفاق، ولابد من استخدام تطبيقات التكاسي في ماليزيا لأنها أرخص ثمنا وأكثر أمانا. كما حذر من المكاتب التي تستغل مواقع التواصل الاجتماعي في نشر عروضها الكاذبة والمكاتب الموجودة في المطار أيضا، ومن يريد الاستمتاع والتوفير عليه التعامل مع التطبيقات ابتداء من حجوزات الفنادق وانتهاء بالتنقل.
قدم الخبير السياحي طلال الشمري نصائحه للمسافرين إلى ماليزيا خلال فترة الصيف، فقال إن هناك عددا من الأماكن المناسبة للسائح السعودي، وهي وجهة تفضل لدى الكثير، منها الجزر الماليزية الجذابة كـ«سلانجور، ولنكاوي، وبينانج» ومرتفعات كاميرون وكوالالمبور. ففي سيلانجور يستهدف السائح السعودي فندق «صن واي لاغون» الذي يمتاز بمدينة الألعاب المائية والتي تعد الأشهر في قارة آسيا وفيها بحيرة بتراجيا التي تعتبر اصطناعية وتملؤها مياه الأمطار.
وأضاف أن جزيرة لنكاوي تمتاز بمنتجعاتها المطلة على البحر، وهي جزيرة الأساطير والرومانسية والعشاق وتعد الأفضل في ماليزيا للعرسان أما «بينانج» فهي تناسب الباحثين عن الهدوء كالمتقاعدين مثلا، ففيها تتوفر عدد من المعالم السياحية كمنطقة «جورج تاون» والمبنية على التصميم البريطاني ويوجد فيها شاطئ «الباتوفرينجي» وهذا هو ما يستهدفه السياح السعوديون والعرب لوجود المنتجعات الفخمة على الشاطئ والسوق الصيني والمطاعم العربية.
كما تمتاز بكثرة المولات الحديثة التي تتوفر فيها أفخم الماركات العالمية ويعد التسوق من أهم الأنشطة السياحية. وأكد الشمري أن الباحثين عن الطقس البارد لهم في ماليزيا نصيب، إذ يجد مبتغاه في مرتفعات كاميرون، والتي تصل فيها درجة الحرارة في الفترات المسائية إلى 9 درجات. أما عن العاصمة كوالالمبور فوصفها الشمري بأنها مركز السياحة الماليزية، ففيها كثير من الأنشطة والأماكن الصالحة لجميع فئات السياح، معتبرا أن واجهة ماليزيا البرجان كيل سي سي، وكذلك شارع العرب الذي يمتاز بـكثرة المطاعم والكافيهات العربية والمولات ذات الماركات العالمية. وقدم عددا من النصائح للسياح، وأهمها عدم التعامل مع الباعة المتجولين في الشوارع لأن غالبيتهم مخالفون ودون إقامات نظامية، فتظهر منهم المشكلات والسرقات، كما شدد على ضرورة عدم التعامل مع التاكسي وسائقي الجولات، فهم لا يلتزمون بالاتفاق، ولابد من استخدام تطبيقات التكاسي في ماليزيا لأنها أرخص ثمنا وأكثر أمانا. كما حذر من المكاتب التي تستغل مواقع التواصل الاجتماعي في نشر عروضها الكاذبة والمكاتب الموجودة في المطار أيضا، ومن يريد الاستمتاع والتوفير عليه التعامل مع التطبيقات ابتداء من حجوزات الفنادق وانتهاء بالتنقل.